النساء هه أنهن مجرد ألعاب أو كما نقول خادمات ليس بهن جنس البرائه كنت اعتقد النساء مجرد جنس ضعيف أمام المال والشهرة الحب كلمه تعطل عقول البشر الذين يقولون إنا عاشق اسمح لي أن أقول لكم انتم اغبياء حمقى عطلت عقولكم كلمه عشق حب هيام لا ياصدقائي ليس حب و...
في ايطاليا... وتحديدا روما عاصمه ايطاليا يغلف سماء العاصمة للون الاسود الذي كان مرصع بالنجوم فائقه البيضان في تلك الشوارع المضلمه الخاليه من الناس والهواء الطلق يهب من كل ناحيه بصوره قويه جدا و الأمطار الخفيفه جدا كانت تعطي الغموض التلك الشوارع المضلمه ومن يجراء على الخروج من المنزل وزعيم المافيا ادوارد لوسيفر ملك وسلطان زعماء المافيا يريد أن يزور والدته التي يطلقون عليه الناس ب(ام ذو القلب المتحجر) كانت تجلس على كرسي هزاز يعطي صوت هادئ التلك الأجواء يغطي نصف شعرها بلون الابيض الثلجي وفي يدها ذات البشره المتجذعه عصى خشبيه تتطرق بها لأرض وجها ذات البشره المتجذعه وكنها خطوط مرسومه بمهاره على وجها دليل على انها في أواخر عمرها كانت تحتسي القهوة السوداء حتى قاطع جوها دخول ابنها الذي كان يرتدي معطف طويل من الصوف وتحت المعطف بدله سوداء جميله جدا كنها مصممه له خصيصا رمى بمضلته السوداء على الأرض تقدم بخطوات واثقة وطويله جلس على الاريكه قدم فوق الأخرى وضع يده في جيوبه وقال بصوت ساخر من الامراه التي تجلس أمامه تحديدا لوسيفر:هه تركتك نصف عام وانضري ماذا فعلتي نطقت الاخرى بسخريه واستفزاز جوليان:تترك والدتك وحدها في بيت مضلم يحتله الصمت ليس لديك رحمه يابن ابيك نطق الآخر مستفز في كلامه المسنه لوسيفر:وهل تعتبرين نفسك انثى ضعيفه يازوجت ابي قالت الاخرى جوليان: احترام ياوقح انا والدتك شخر الآخر بسخريه وقف وفي طريقه الخروج قال بأمر فاحتى والدته التي ربته وانجبته الحياة يأمرها بتكبر وطغيان لوسيفر: غداً سوف يأخذ أحد حراسي الى بولونيا قالت الاخرى بستفهام جوليان: ماذا لماذا لا انا سوف ابقا بروما شخر الآخر بسخريه الامره الثانيه وقال بصوت ساخر لوسيفر:أن ذكريات ذالك الرجل الذي يدعى ابي ليس هي من تترك على قيد الحياة وانا أمرك لا آخذ رأيك تنهدت المسنه بقله حيله وقالت حسنا لإرضاء إبنه الواقف أمامها كانه عدوها ليس ابن بطنها خرج هو وابتسامه النصر قد وبالفعل رسمت على وجها البرود الذي طغه على ملامحه الرجوليه التي جعلته اوسم وغروره الذي رفع أنفه السماء ام الثقه والتكبر في نضراته كل هذا الصفات في شخص واحد وهو الادورد لوسيفر ملك وسلطان زعماء المافيا في ايطاليا اردا الحارس فتح باب لاكن كان لوسيفر يخترق بنضراته تلك الفتاة التي تجلس على الرصيف بقدميها الحافيتين وثوبها ارث وشعرها الاشقر الطويل الذي كان كأنه خيوط ذهب وبشرتها البيضاء تجلس على الرصيف والشوارع مساكنها بين الحيوانات امانها وفي الضلمه اطمئنانها من وحوش سميت أنفسهم بشر تجلس على الرصيف تلاعب القطه وهي تضحك بصوت عالي طفولي جعل القشعريه تسير بجسد كل من يسمعها اما ذالك الرجل الذي يدعى لوسيفر كان ينضر بسخرية تطغي ملامحه الرجوليه تقدم بخطوات واثقة منها وقف أمامها تحديدا فزعت الاخرى التي فزعت من نضراته وقفته وكل شيء يخصه اخافها حتى لبسه الذي أعطه شكل ملكي لقد ارتسمت في بالها فكره أنه من الأغنياء الذين يتنمرون عليها فان الوحوش اسفه اقصد البشر الذين يقللون من شأنها جعلوها ذات شخصيه ضعيف تحت رحمتهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
