إندثار (بالدارجة المغربية) مكتملة

البارت 1

🏮🌛قـــــصة رمضانــــــية🌜🏮 🏮📿آيـــــة العمــــــراوي 📿🏮 🌙✨اِنْــــــــدثــــــــــارْ✨🌙 🕋🌛جــــــــــــــــــــزء 1 🌜🕋 🕋📿حســــبـي الله و علــــيه توكـــــلت📿🕋 فــــي زُقَــــاقْ من مدينة مـــــراكش عتـــــيقة الملـــــقبة بمدينة الحمراء مدينة بهـــــجة و سعادة ......كما المعروف على هذه مدينة في صيف اكتـــضــاض من ناحية سكان و سيـــــاح ......كانت جاية لدارهم دنيا مهازها هازة شهادة استحقاق انها اول فتاة فمدراستها تتخطوي خطــــــوة فيها جوجـــ وقفت قدام دارهم تتـــــسمع غوات و دار حداهم [ جيرانهم ] باقي خدامين الى حد تتسمع صوت حلايــــقية تيضربو فطبل و تيقولو كلام شوي غير مفهوم كانت جات مع نهاية اومسيتهم التي انتهت فصباح على غير العادة فتـــــحت باب ببطئ شديد تتشوف ارجاء لقاتهم كيف عادتــــهم ليس هناك اي اختلاف صداع كيف ديما حتا فيوم فرحـــــتها بنقطها التي اكتســـــبتها عن جدارة وا ستحقاق دخل بزربة لبيتها سادة عليها صداعهم ضرها فراسها مشا حطات ورقــــــــة فوق مكتبها و هزات تيليفونها تتشرك فرحتها مع اصدقاء كيـــف كل عـــــاامــــ ..... #عـــــند__والــــــيديهــــــا..: الاب : فين حطتيــــــه فين شحال من مرة تنــــــقوليك متقــــــسيش حاجتــــــي واش نغــــــنيها ليك شوفي ا عــــــفاف.. عفــــاف : اش اش مال هاد عفــــــاف اش..،،، داك حشيش هادي تقطعو هادي تقطعو محجوب : وا بربي لا شفتيها طلعي ولا بربي يا نحرق هاد دار كاملة و نطج عفــــاف : هلكتيني فصحتي بيت ربي اهلكك (جبدت ميكة صغيرة من طبليتها رمتها عليها) الله اعطيك ساحق و لاحق و قرطاس ملاحق هز ديك ميكة بنطرة خرج من دار جلسة فعتبة اما هي جلسة تتفكر عير بارح كانت سمينة عسيلة تتقلب عليها راجل كيف زمان مابقات عرفة من ساسها رجليها هادشي هلــــــكها بخدمتو حمدالله ماهو لي يعطيو فلوس ساير مقادين ما هو لي مفرحين بنتـــو بشي تسافيرة شي خريجة دخلات عند بنتها باركت ليها و خرجت تتنهضر بعدما خبارتها سيمانة جايا هادي تسفرهم اخرجو ابدلو جوج هير بجوجات كيف عادتهم دخلات بيتها جابت ماء رقــــــية بدات تترش فأرجاء البيت كيف عادتها امـا سيد رجال فكان شاد كارو تينفخ و جات راسو ندمان حيران مقهور مابيديه حيلة داكشي لي فيه مسيطر عليه من زمان رادو خاتم بين صباعهم رن هاتــــــفه جبدو تيشوف رقــــــم بنــــــته من مرأة الاولــــــه محجــوب : آلــــــو... . . . #يتـــبع