Part 24

126 8 14
                                    

تذكير بالبارت السابق

السيد وانغ (تشانغ-هي) : إذن سيد كيم جي-يو ، هل تحظى بوقت رائع هنا ؟

ليكمل كلامه مستفزا الآخر : أكيد أنك تشتاق إلى شقيقتك ، لكن لا تقلق فهي ستكون في أيدٍ أمينة و عما قريب ستكون في مكان ما

و ذلك ما جعل الآخر يتحرك بعشوائية و قد بدى الغضب من احمرار عينيه ليبصق على المنحني أمامه ليقول : إياكَ ثم إياكَ و لمس أي شعرة منها لأنني سأدفنك بيداي هل سمعت أيها الحقير تشانغ-هي سأدفنك (بصراخ)

ابتعد السيد وانغ تشانغ-هي ليتقدم أحد الرجال ناحيته يُقدم لسيده منديلا يمسح به وجهه ليتجه ناحية الباب قاصدا الخروج بينما يعطي رجاله بعض التعاليم

----------------------

في مكان آخر

حيث كانت سايا تنظر إلى نفسها في المرآة و تضع بعضا من مساحيق التجميل بتذمر

سايا : أرجو أن يكون لذلك الشخص حبيبة ، لماذا الأمر صعب للغاية ؟

كانت سايا ترتدي 👇

خرجت سايا من المنزل بعد أن انتهت من تجهيز نفسها (كما يظهر في الصورة أعلاه)استقلت المصعد لتنزل إلى الأسفل و بينما كانت تخرج من البناية و عند البوابة بدأ هاتفها يرن لتخرجه من حقيبتها لتحمله ناظرة إلى اسم المتصل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرجت سايا من المنزل بعد أن انتهت من تجهيز نفسها (كما يظهر في الصورة أعلاه)
استقلت المصعد لتنزل إلى الأسفل و بينما كانت تخرج من البناية و عند البوابة بدأ هاتفها يرن لتخرجه من حقيبتها لتحمله ناظرة إلى اسم المتصل

سايا : يا إلهي لما يتصل بي الآن ؟

سحبت سايا إصبعها لتقفل الهاتف مكملة سيرها إلى حافة الرصيف ليعاود هاتفها الرن

سايا : ما به هذا لماذا يتصل بي ؟

أغلقت هاتفها مجددا و أوقفت سيارة أجرة ركبت السيارة لينطلق السائق إلى وجهتها التي أخبرته بها

في مكان آخر حيث كان كيونغ-هو في سيارته يشاهد كل شيء من بعيد و هو يتصل و يعاود الإتصال بسايا بينما لا يتلقى أي إجابة منها

هذا هو قدري  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن