ي بت انا بحبك وعمري م ح اتخلى عنك واول م تخلصي امتحانات ح اجيب اهلي واتقدم ليك
أمل: ب الجد ي أحمد ح تجي تتقدم لي
أحمد: انا لو علي هسي امشي بيتكم
أمل: انت عارف ي احمد لو طلعت بتكذب علي انا ح اموت واهلي ح يقتلوني
أحمد : بطلي غباء خلاص اسكتي خليني راقد جنبك كده عشان تاني م ح اشوفك الا لما تخلصي امتحاناتك
أمل : لا انا ح اقوم امشي لانو الوقت اتأخر وابواب الداخليه ح تقفل بعد نص ساعه
أحمد: اووف طيب يلا قومي اوصلك
بعد مرور 3 اسابيع أمل خلصت امتحانات طلعت من الجامعه وأحمد منتظرها ف العربيه برا
أحمد: نقول حمدلله ع السلامه
أمل: ايوه اخيراً
أحمد: بالمناسبه دي عامل ليك مفاجاه
أمل: ب الجد شنو!؟
أحمد: لما نصل البيت ح تعرفي
اتحرك ووصلو البيت فتح باب الشقه كانت عباره عن ورد وشموع وموسيقى هاديه وبوكسات هدايا
أمل: واااي ي احمد ده كلو عشاني انا بحبك بحبك جدا انت احلى حبيب ف الدنيا
أحمد: وانا بحبك مسك ايدها وقرب منها انتي عارفه انك اغلى حاجه ف حياتي ونفسي اقضي عمري الجاي كلو معاك وباسها ع خدها
أمل: لا ي احمد م ينفع كده
أحمد: انتي م واثقه فيني يعني!؟
أمل: م كده بس م صاح البتعمل فيه ده
أحمد: انتي خايفه مني ي بت انا ح ابقى راجلك بعد كم يوم
أمل: ابتسمت بس ممكن نخلي الحاجات دي ل بعد العرس
أحمد: لا انا م بقدر انتظر
أمل: احمد ابعد عني قلت ليك
أحمد: لا وبقى يعتدي عليها وهي بتحاول تقاوم فيه وتصرخ بس هو كان اقوى منها لما اغمى عليها
بعد فاقت لقت أحمد ف وشها وهو بعاين ليها
أمل: انت ليه عملت فيني كده حرام عليك انا حبيتك وافتكرتك راجل وانهارت ب البكا انت فقدتني شرفي
احمد: ي بت انا ح ابقى راجلك بطلي عواره
أمل: انت ما راجل حاولت تقوم ووقعت
أحمد : اصبري انا ح اوصلك
أمل: م عايزه منك شي انا واياك تقرب مني تاني فاهم ولمت حاجاتها وطلعت وهي م قادره تمشي رجعت الداخليه وبقت تبكي وتتحسر ع العملو فيها
اتصلت امها
فاطمه: ي بتي كيفك
أمل: الحمدلله انتو كيف
فاطمه: صوتك مالو متغير كده
أمل: تعب الامتحانات بس
فاطمه: الله يعينك بالمناسبه كلمت ابوك انو ف واحد متقدم ليك وم عندو مشكله
أمل: ي امي انا جيت من الجامعه هسي ارتاح وبرجع ليك وقفلت
اخخ ي رب هسي اقول ليهم شنو واعمل شنو ليه انا بحصل معاي كده ي رب أخدني وريحني مسحت دموعها م ف حل غير انو احمد يتزوجني رغم اني كرهتو بس مصيري ف ايدو بكرا بتصل عليه
تاني يوم بقت تتصل ف رقم احمد م برد عليها يوم كامل قلقلت ف النهايه قفل تلفونو وعدت تلاته ايام وهو مختفي وباقي ع سفرها يوم اتذكرت انو عندو صحبو اسمو أنس شغال ف شركه مره مشت معاه لاقتو لبست وطلعت ع الشركه
أمل: لو سمحتي استاذ أنس موجود
السكرتيره: ايوه اتفضلي
أنس: أمل !! خير ف حاجه
أمل: أحمد مختفي ليه اسبوع وتلفونو مغلق م قادره اصل ليه
أنس: أحمد ده سافر ل اهلو ف امريكا ليهو اسبوع
أمل: سافر كيف يعني ؟! انت بتهظر صاح
أنس: هو م قال ليك انو مسافر وح يستقر هناك
أمل: يعني م راجع تاني !! طيب وانا وقال ح يمشي يقابل اهلي ويطلبني منهم ده كلو طلع كذب وكان بستغل فيني ،انا ح اقول ل امي وابوي شنو وهم منتظرني
انس: اهدي ي امل
أمل: اهدا انت عارف صحبك عمل فيني شنو واغمي عليها
أنس: امل أمل قومي
صوت قاطع تفكيرها
ماما ماما
أمل : مسحت دموعها ايوه ي عيون ماما
سليم: بابا اتأخل ليه انا جاهز من بدلي
أمل: بكون ف الطريق تعال هنا ده شنو الجمال ده
سليم: ماما م تنكشي ل شعلي ياخ بابا جا
أمل: امشي وانا ح الحقك
سليم: طيب م تتأخلي انا جعان وجرى
مسحت باقي دموعها وصلحت الميكب وطلعت ع العربيه اتحركوا ع المطعم ووصلو سليم نزل سرعه ودخل
أنس: كنتي بتبكي
أمل: لا ابداً
أنس: م بتعرفي تكذبي لينا مع بعض 5 سنين ولسه زي م انتي
أمل: وم ح اتغير طالما انا حابسه نفسي ف ..
أنس: ده م وقتو خلينا هسي ندخل عشان سليم بكون دخل جوه ولخبط المطعم ل خالد
أمل: انا نسيتو خالص يلا ننزل
خالد: ي جماعه انتو عندكم قرد م طفل
سليم: انا قلد ي عمو
خالد: والله لجنتك دي اكتر حاجه مصبراني عليك
أمل: اسكت ساي معذبني عذاب
انس : مش ح نقعد انا ح اموت من الجوع
خالد: اقعدوا وح اخلي الويتر يجيب الاكل طلباتكم جاهزه
أنس: ب المناسبه عندي ليكم مفاجاه
أمل: م بتطمن ل مفاجاتك
انس: اتفضلي مد ليها ظرف
أمل: ده شنو !؟
أنس: افتحيه
أمل: مستحيل تذاكر لندن
أنس: ايوه مش كان نفسك تشتغلي ف مستشفى ف لندن وجاتك الفرصه
أمل: طيب وشغلك
أنس: ح اكون بين فرع هنا وفرع لندن
أمل: م عارفه اقول ليك شنو ب الجد شكراً
أنس: المهم انك مبسوطه
سليم: يييي ح الكب الطياله
انس: انت م ح تمشي معانا
سليم بقى يبكى ح تخلوني بلاي يعني
انس: خلاص بهظر معاك
أمل: ضحكت م تلعب ب ولدي احسن ليك
سليم: وليهو ي ماما
" لنا احلام ول القدر رأي آخر بها "
أنت تقرأ
انتقام_أمل 🔞
Mystery / Thrillerاغتصاب أمل غير طريق حياتها اتحولت من البت المسالمه ل البت البتفتش ل الانتقام 💔 فهل أمل ح تقدر تنتقم وتجيب حقها وحق اهلها والطفل الما عندو ذنب !؟ بقلمي: Etho Khalid 📝
