يوم طبيعي...... أو يوم الحقيقة! (2)

454 27 3
                                    

دامر: لا… مستحيل لقد ماتت…
آليس: يا فتى… هل أنت بخير؟
دامر: أ…أنا بخير
آليس بإبتسامة: ما إسمك؟
دامر: إسمي دامر…
آليس في نفسها: نفس إسم أخي… مصادفة؟
شهاب: هاي، أنتما ماذا تفعلان هناك؟ لقد إنتهى الحجز
عاد الجميع إلى منازلهم لكن دامر مازال يشعر بذاك الشعور الغريب فتبع آليس حتى يجدها تحمل تلك القلادة…
القلادة التي أهداها لها عندما كانا طفلين
دامر: لقد تأكد الأمر… تلك هي آليس… أختي!…
عاد إلى المدرسة لأنه كاد ينسى وجود يزن
لكن أين هو! لقد ذهب! قال دامر بخوف و العرق يتصبب من جبينه، غير ممكن أن يضيع أخوه بهذه السهولة
خيم الظلام على المدينة فقرر شهاب أن يستدعي أصدقائه ليتجولوا تحت ضوء القمر
و في طريقهم لمحوا دامر فقال لهم عن مشكلته
ماهر: لكن هل عدت لمنزلك ربما هو هناك!
دامر:نعم عدت عدة مرات لكن لم يظهر…
سفيان: لا تخف سنجده!…
يتبع
ممكن تقولوا لي عن رأيكم في قصتي؟

بي باتل برست، أخت دامر؟...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن