ραяτ ƒινє

39 5 0
                                    

كَانَ قَد أتَئ يَومُ الخَمِيسّ و جَاين تَنتَظِرُ إتِصَالَ جِيمين بِفَارِغ الصَبر بَينمّا تَنظُر امَاندَا إليَها بِصَمتّ

"لِمَا لمّ يَتصِل؟ إلهِيْ.."

اردَفتّ جَاين بِتَوتُر عِندَمّا حَل الليَل لِتُردِفَ أمَاندَا بِقَلق

"لِمَا أشعُر أنَهُ كَشَف امرَكِ؟"

"لا اعلَم.."

سَمعَت صَوتَ طَرقِ البَابْ لِتَنظُرَ إلئ امَاندَا و تَفتَح البَاب لِتَتنَهد عِندَمّا وَجدَتهُ جونغكوك

"مَالذِي تَفعَلُه هُنَا؟ و كَيفَ تَعرِفُ مَكانَ سَكنِيْ؟"

أردَفتّ تَدفَعُه إلى الخَارِج غًالِقَة البَابْ لِيُردِفَ بِإستِغرَاب

"لِمَا انتِ مُتَوتِرَة؟ هَل هُنَاكَ خَطبٍُ مَا؟"

"لا و لكِنَنِي أتسَآئَل مِن أيْنَ احظَرتَ عُنوانَ مَنزِلِي!"

"جَاين اللعنَة هَل أنتِ بِخَير؟ لقَد اوصَلتُكِ مَرهَ، ألا تَذكُريْن؟"

حَل الصَمتّ لِلحظَة لِتُرَمِشَ مَراتٍ عِدَة و تُمسِكَ بِجَبِينِهَا

"إلهِيْ.. لقَد نَسيتُ ذَلِك! آسِفَة حَقاً أظُن أن التَوتُرَ هو السَبْبَ.."

"أخبَرتُكِ انَكِ تَبدِينَ مُتًوتِرَة.. مَالأمّر أخبِريْنِي!"

"جونغكوك..كُلُ مَافِي الأمّر أنَنِي أنتَظِرُ مُكَالمَة مَا مِنَ الصَباح.."

اردَفتّ بَينمّا تَنظُر إلئ الأسفَل بِضيَاع لِيُمسِكَ بِكَتِفَيهَا بِكِلا يَدَيهِ لِيُردِف

"جَاين.. لا بَاس كُل شَيْء سَيكونُ بِخَير..عَلئ الأغلَب هَذا الشَخصّ يَختَبِرُ صَبرَكِ!"

"نَعمّ فَكرتُ بِهَذا..عَلئ اية حَال لِمَا أتَيْت؟"

"هَل تَودِينَ اكلَ الكَعكِ المُحلئ مَعِي؟"

إنتِهئ الحَال بِهُمَا يَتنَولانِ الجِيسكَيك فِي أحَدِ المُنتَزهَاتِ لِيُردِفَ جونغكوك مُحَاوِلاً فَتحَ حَديْث..

"هَل تَستَمِيعّينَ إلئ اغَانِي البوب؟"

"نَعم..إنهَا المفَضَلة لدَيْ..مَاذا عَنكَ؟"

"أنَا أيضَاً اعشَقُهَا..امّم..جَاين مَا كَانِت المِهنَة الذِي تَتمَنِينَ أنّ تَحصُلِي عَليهَا..؟"

ʙℓαϲκ єγєѕ [مكتملة]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن