ραяτ ѕιϰ

38 6 0
                                    

  "لِمَا ذَهبَ أخِيكَ بِسُرعَة؟"

أردَفَت جَاين بِتَعجُب عِندَما غَادَر يونغِي لِيُردِفَ الآخَر بِعَدمِ إهتِمَام

"ليَس و كَأنَهُ كَانَ سَيبقَئ لِوَقتٍ أكثَر..تَعالِي أوَد التَحدُثَ مَعكِ.."

أردَف جَالِسَاً فِي الصَالة لِتَجلِسَ هِي أيضَاً بَينمّا تَستَمِعُ إليَهِ

"إن كَانَ هُناكَ مَا لمّ تُخبرِينيْ عَنه أو أي سِر لا أعرِفُه.. أخبريْنِيْ الآن لأنَنِي لوَ إكتَشفتُ الأمّر فِي وَقتٍ لاحِق..لن أرحَمَكِ!"

هَمسَ بِصَوتٍ مُخِيف فِي آخِر جُملَة قَالهَا لِتَبلعَ الآخرئ رِيقَها

"إذَن..هَل هُناكَ مَا لمّ تُخبرِينَي بِه؟ أو عَن شَخصِاً كَانَ فِي حَياتِك؟"

"لا.. لا أظُن أنَهُ هُناكَ شَيء مُثِير لِلإهتِمَامِ لِأقولَه.."

أردَفت بَينمّا تَنفِي لِيَبتَسِمَ الآخَر إبتِسَامَة جَانبِيَة و يَهمِس بِأذُنِهَا

"جَيد!"

بَينمّا كَانَت تَستَحِمُ لِلخُروجِ قَليلاً و التَنزُه كَانَ كَلامُ جِيمين يَأتِي عَلئ بَالِهَا لِتَبتَسِمَ بِسُخرِيَة

خَرجَت مِن المَنزِل لِتَجلِسَ فِي إحدَئ المَقاهِي بَعدَ فَترة و تَنتَظِر أمَاندَا

جَلسَت أمَاندَا بعدَ لحظَاتٍ لِتَبتَسِمَ الآخرئ و تُعَانِقَها

"إشتَقتُ إليَكِ!"

كَانَ أحَدُ رِجَالِ جِيمين يُراقِبُهَا مِن بَعِيد لِيَتصِل بِرَئِيسِه و يُخبِرُه بِالوَضعّ لِيَجلِس بِالسَيارة و يَنتَظِر

"إنَ الأمّر مُرهِق أن أبتَسِمّ عَلئ كُل شَيء و أجَارِيه..و الأسوَء تَظاهُرِي بِأنَنِي خَائِفَه مِنه! مَن يَظُن نَفسَه!"

"خَائِفَه مِنه؟ هَل هَددَكِ؟"

"قَالَ أنَهُ لَن يَرحَمنِي إن عَلمَ أنَنِي أخَبِئ شَيئاً عَنهُ! أتَمنَئ فَحسبْ أن لا أدَعِي أنَنِي خَائِفَة مِثلَ تِلكَ الفَتياتِ الحَمقَواتِ الذِي يُنَفِذونَ كُل مَا يُطلَبُ مِنهُم رِجَالهُم.."

"جَاين أعلَمُ كَم تَكرهِينَ هَذِه الأمّور! و لكِن لَن يَكونَ الأمّر يَستَحِق إن كَانَ سَهلاً..وَ لا دَاعِي لأذكِرَكِ أنَكِ مَن.."

لمّ تُكمِل أمَاندَا كَلامَها لأنَ صَوتَ رَجُل مَا قَاطَع حَدِيثَهُمَ٠

ʙℓαϲκ єγєѕ [مكتملة]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن