اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
YEONJUN POV
استيقظت هذا الصباح بنشاط غير العادة لاجري نحو غرفة سوبين في نهاية الرواق نحن نسكن في قصر العائلة مع جدي و عائلتي و عائلة سوبين.
فتحت الباب لارتمي على النائم بعمق صارخا قرب أذنه "سوبيييين استيقظ"
"اوه ينجون ايها اللعين ابتعد انت ثقيل" "من الثقيل يا عمود الكهرباء هاه.... لا لا تفعل...مؤلم" لا اصدق لقد اوقعني ذلك الغبي "هذا مؤلم يا زرافة" "لم يطلب منك احد هرسي في الصباح الباكر يا قزم" استقام ليتخطاني وذهب للحمام
"نعم هل لك اعتراض لسمح الله" اخذت حقيبتي لانزل و هو خلفي ركبنا السيارة لينشغل كل منا في هاتفه . . . نزلنا ليجتمع الجميع حولنا لاتخاطاهم تاركا سوبين يلتقط الصور مع بعض الفتيات لأسرع للصف انوي مقابلة كاي اولا بيننا نقاش طويل . . . دفعت الباب بقوة صانعا دخولي الصاخب وجهت نظري لمقعد هيوننغ كاي ولكن لم اجده هل هرب من المدرسة هذا الجبان جلست في مكاني لاضع رأسي على الطاولة لما لم ياتي لا يمكن له ان يفكر في الهرب لما سيفعل اساسا
"هو متغيب اليوم ايضا" "اجل هل تعرف لما سوبين" "ومن اين لي! دعنا منه و لنبحث عن ضحية اخرى بعد حصة الاستاذ يونغي" همهمت اجابا
دخل الاستاذ يونغي لنسكت جميعا هو مخيف حتى انا لا اقدر على العبث معه هو لا يهتم لمكانة اهلي و لا يخاف شيئا
"اذا هل من غياب؟" سألنا لتجيبه تلك الطالبة ذات النظرات القبيحة "هيوننغ كاي غائب استاذ" "اوه اجل اخبرني المدير بانه مريض، هل زاره احدكم في المشفى؟" حل صمت مخيف حسنا لن يفعل احد ذلك بالطبع
"لا فائدة منكم. افتحوا كتبكم"
HYUNING KAI POV
"انت لن تهرب مني انا ساحصلعليك"
انه الصوت ذاته ذلك الصوت المجهول لا اعرف لما يلاحقني من اين اتى . . . انا عطش استقمت لاخرج و امشي في الرواق
"ابي اريد الذهاب لمدينة الالعاب" "ليس اليوم صغيري انتظر حتى تشفى امك و سنذهب معا" "حسنا!"
استرقت السمع لتلك المحادثة القصيرة لتزورني تلك الذكريات
•○○○○○• "ابي لنذهب لمدينة الالعاب" طلب ذو الخمسة سنوات من ابيه باعين الجراء البريئة "هيوني امك مشغولة اليوم لنذهب في يوم اخر" ليرفض ذلك الرجل ذو الملامح الأجنبية الجذابة "حسناااا" •○○○○○•
دمعت عيني بعد تذكر تلك اللحظة انت السبب لقد كان خطئك ذلك الصوت يتردد في راسي ولكن انا لست نائم انت السبب انت السبب عليك بالموت لا لا اريد لا لااااااااااا امسكت راسي اغلق اذني لا اريد سماع صوته
"هيوني هل انت بخير صغيري لما انت هنا" صوت امي غزا مسامعي لأحظنها مباشرة "ماء اريد الماء" "حسنا تعال معي" ابتعدت عني لتمسكني من يدي و تاخذني لغرفتي
"ارتدي ملابسك سنغادر اليوم و تعود للمنزل" قالت بابتسامة و هي تناولني كوب الماء وتخرج ملابسي من حقيبتها . . . . . . . فور دخولي المنزل قصدت غرفتي لأرتمي على سريري انظر لسقف الغرفة اغمضت عيني. اصبحت اشعر بالخمول لسبب اجهله انا حتى اكسل من ان ارفع رأسي
تذكرت امر الدروس التي فاتتني من اين لي باحضارها؟ سافكر لاحقا انا منهك من لا شيئ
