9

207 26 18
                                    

- يَوَنَغًيَ ُهيَوَنَغً ـ
همهم الاخر ببعض الفرح فنبرة هذا الصغير مرتاحة



ــ اسِتْشِتْاقً لُيَ ؟ ــ
تحدث ببعض الابتسامة ينظر للسماء

أنه سعيد اليوم

ــ مٌا مٌنَاسِبّةِ ُهذَا جْوَنَغًكِوَكِ ؟ــ


ــ انَا سِوَفَ اشِتْاقً لُكِ ــ
انزل عيناه اللامعة بإبتسامة عذبة و كم اشتاق الأكبر لهذا .

لقد فقدهما منذ وفاتها و لكن ها هي الآن تعود مرة اخرى.

ــ بّالُطِبّْع جْوَنَغًكِوَكِ , انَا اشِتْاقً لُكِ كِلُمٌا كِنَتْ بّْعيَدِا مٌنَ جْانَبّيَ ــ
اومأ برضى و بعض الحزن ؟ ربما ؟


ــ سِوَفَ اذَُهبّ ...... وَدِاْعا ــ
استقام و بشكل غريب احتضن يونغي لفترة طويلة.

ــ أرَاكِ لُاحُقًا جْوَنَغًكِوَكِ ــ
ربت على كتفه فتصرفات الاخر اصبحت تريبه الان.

لم يرد عليه و لم يومأ .

فقط ابتسم و غادر.



ليخرج يونغي ذلك الهاتف يقلبه بين انامله .

انه هاتفها الذي اخذه منه منذ ذلك اليوم حتى يخرج من وحشته.

عسى أن يتناساها .

و عندما يتصل كثيرا عليه و حتى لا يعيش بالاوهام

يغلق بوجهه ليصفع بمرار حقيقة الحياة.

انه لا يريد الاقتناع بأنها غادرة دون عودة.




- ميلا لن اشتاق لك بعد الآن -
تحدث بخفوت و ابتسامة سعيدة جدا .

.
.
.
.
.
.
.

انتهى

ح اذكركم تاني

ما تتسرعوا

اثقوا فيني.

فَـــــــرَاقً •||• JJK -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن