An close

بدايه

مرحباً انا اماندا انا فتاه غير من الفتيات انا ولدت لدي قوه جلدية مدمره هاكذا ما يقلون الناس لاكن انا لا اكترث لاني لم افعل شياً يدمر او يخرب الخ
ابي كانا صيادً وامي شيف مشهوره لاكن انا المشهوره باذاي وانا كنت فتاه خجوله جداً وكنت احب القضاء. مع ابي ف الصيد .
ذات يوم ذهبنا انا وابي  الى الصيد الاب: اماندا هيا جهزي السهام
اماندا : حسناً
اماندا: ابي ساسلك هل انا حقاً وحش
الاب بعلامات القلق والخجل: لا ماهذا الهراء انتي فتاه طيبه
اماندا وهي تنزل. وجهها الى الاسفل: حسناً
ثما ياتي مذنب وينزل. الى المكان الذينا فيه اماندا وابيها، وينزلو وحش قوي ومخيف. لديه مخالب مثل النمر وله ضخامه مثل الديناصور وعليه علامه Xs.
ثما بخوفً قالت اماندا : ما ما هذا !
الاب :احترسي اذهبي بعيداً!
ثماء ركضت اماندا واختبات
ثما الوحش : قال اين حارس القوه ؟
الاب :لن اقول لك قبل ان تواجهني
ثماء يذهبو الاب للهجوم عليه
ثما ياتي الوحش بيداً واحده ينزع راسه
ثماء. اماندا تغضب وتستخدم قواها
وهاجمت عليه لاكن الوحش قوي. جداً
وهي حاولت ان تجمده وحاولت كثيرً
وهو يستعمل ضربه ميقا اكس دوت
وسقطت ارضاً اماندا وثما حاولت ان تنهض. وترا امامها سهماً
وتحاول ان تمسكه وعندما ماسكته. حست بقوه داخلها. وجعلت الاسلاح اقوى ثما تحاولت الى نمط الحارسه ثما اطلقت ثلاث اسهماً جلديه ف قلبه
ثما اختفى ، ثماء وجدت سيده ثماء قالت السيده : انتي. الحارسه وانا هي. مدربت الحراس هياء انضمي لنا.