جزء لاول أحزان إسمك

329 14 9
                                    

سأعرف لكم أولا شخصيات قصتنا .
أسمك: فتاة تبلغ من العمر 20 سن باردة تعشق لون لاسود تنتمي لي عائلة متوسط ماديا وهي تجيد لإنحراف توقيع الشباب في حبها.
شوقا :ومن لا يعرف شوقا يبلغ من العمر 25 سنه هو ينتمي إلى أشهر فرقة في العالم له عديد من المعجبون اليحبوه على عكس بطلتنا التي كانت كل ما تتمناه هو أن تحن عنها أمها مثل باقي أمهات . أعضاء بتس. يشكلون أيضاً شخصيات رئيسي. بارك جونق سو: هو من أشهر رئيس عصابات في كوريا و أمريكا،منحرف جدا يبلغ من العمر 24. تبدا قصتنا عند فتاة كانت تعشق العالم في صغر سنها لكن عندما وصلت إلى سن مراهق إختلفت نضارتها للحياة بسبب عدم وجود سند لها في الحياة لا أم تحن فيها وأصدقاءها كانو أصدقاء مصلحة فقط.مما دفعها إلى الابتعاد عن الناس و لإنعزال قررت أسمك، بعد إكمالها دراس في تانوي ،أن تكمل دراسة في أمريكا و تحقيق حلمها بأن تصبح عميل . لكن لنرجع بسنتين قبل حصولها على شهادة البكاروريا كانت أسمك تتدرب كثيرا كانت تستيقظ مع الساعة السادسة صباحاً وتبقا تتدرب إلى الساعه الثامنه من أجل دهاب إلى الثانوية وعندما تعود من الثانوية تجلس في عرفتها لوحدها
لا تتكلم مع أحد غير أختها كان ستايله عبارة عن هذا

ولأن لنرجع إلى الحاضر تحدت أسمك معا أبوها فوافق على إكمال دراستها في أمريكا ، حزمة أمتعتي وودعة عائلتي وغرفتي أقصد مقبرة أحزاني أوصلني أبي إلى المطار ركبت الطائره بعد مرور 3ساعات هبطت طائر نزلت وتوجهت إلى الفندق قريب إستأجرت غرفه دخلت الغرفة وضعت ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


ولأن لنرجع إلى الحاضر تحدت أسمك معا أبوها فوافق على إكمال دراستها في أمريكا ، حزمة أمتعتي وودعة عائلتي وغرفتي أقصد مقبرة أحزاني أوصلني أبي إلى المطار ركبت الطائره بعد مرور 3ساعات هبطت طائر نزلت وتوجهت إلى الفندق قريب إستأجرت غرفه دخلت الغرفة وضعت حقائب فوق سرير غيرت ملابسي

ولأن لنرجع إلى الحاضر تحدت أسمك معا أبوها فوافق على إكمال دراستها في أمريكا ، حزمة أمتعتي وودعة عائلتي وغرفتي أقصد مقبرة أحزاني أوصلني أبي إلى المطار ركبت الطائره بعد مرور 3ساعات هبطت طائر نزلت وتوجهت إلى الفندق قريب إستأجرت غرفه دخلت الغرفة وضعت ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.



في صباح توجهت إلى الجامعة من لاجل تسجيل دخلت عند المديرة بملامحي خالي من شعور بعد إنتهائي من التسجيل ،فطريق إلى الفندق سرق أحد لصوص حقيبتي من يدي فتبعته ضل يركض حتى إنتهاء به في شارع مسدود وقفة أمامه وتجهت نحوه بملاح غاضب بدأ سارق يرتجف من جدا من حدة نضري إليه فأخدة عصا كانت مرميا على لارض وضربته على رجله حتى سقط و أعدت ضربه على رأسه حتى أغمي عليه ذهبت وتركته مرميا على لارض.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Nov 08, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

أحببت حارستي الشخصيةWhere stories live. Discover now