حياه مؤلمه جميله العضوه الثامنه

التعارف ✨

ثم خرج مدير الشركه من منزل وريان وهو سعيد ومتفائل انهوا في تمدد مستمر في تحقيق حلمه لا في تحقيق حلمه بل بالتوسع في حلمه ثم طلب سيارته حتي يعود

لكن مرينا رائته نظره لهو نظره بها جزء من الحقد والغيره

ذهبت اليه مسرعه

مرينا : مرحبا سيدي 

وقف المدير 

مرينا : لماذا كنت هنا 

المدير : ليس من شانك ان تعرفي اشياء خاصه    ثم ركب سيارته 

مرينا : لاا سيدي لا اقصد ان اعرف لماذا انت هنا 

المدير لا ينظر لها حتي واخذ سيارته وذهب 

رفعت مرينا صوتها حتي يسمعها وتقول : لا يمكن اختيارها ابدا لا يكن ان تختاروا فتاه مثلها هي لا تستحقها هل تسمعني تششششش

ثم عادت الي منزلها 

مر الليل باكمله 

.

.

.

وريان في منزلها تستيقظ من النوم باكرا تفعل روتينها الصباحي كان يومها طويل جدا ومملل لا يوجد به شئ جديد مر اليوم بسرعه هي لا تتوقعها بسبب تفكيرها الشديد بالغد استعدت وريان الي الغد وذهبت لتستريح حتي تقابل يوما لا تعرف هل جيد ام سئ  غدا 

في صباح اليوم الثاني اتصل بها مدير الشركه في الصباح الباكر 

المدير : فل تستعدي لمقابله الفرقه في العاشره صباحا 

وريان : حسنا 

كانت الساعه السابعه استيقظت وريان من نومها مسرعه بفعل روتينها وتاكل افطارها وبعد انتهائها من تزين نفسها جائت الساعه التاسعه 

ثم قالت في نفسها في المراه : لماذا كل هذه الاهتمام اشعر انني لا اعرف ما هذا لماذا قمت بهذه السرعه عندما اتصل بي المدير  اه اه اه حسنا لا يهم الان سوف نري ما الذي سيحدثاليوم 

ثم نزلت من غرفتها التاسعه والنصف ركبت سيارتها وذهبت الي الشزكه وعند حضورها ذهبت الي مكتب المدير تنتظر قدومه 

وعندما جاء