إلي صار مع تشانروزي كيف طلعوا أشاعة عن تشانيول و دخلوا روزي بالسالفة دمر نفسيتي ، بس لما الأكسوالز طلعوا حسابها و معلوماتها للي طلعت الإشاعة تنمرت عليها و فشيت خلقي
_________________________________________
كانت روزي متجهة لغرفتها لكِ تنام لكنها فوجئت عندما رأت تشانيول امام باب الغرفة ، قررت تجاهله و دخلت الغرفة
دخل ورائها للغرفة و أغلق الباب ألتفتت له روزي و قالت " أنت ما خطبك اليوم ؟ " تجاهل كلامها و أقترب منها
يسير خطوة للأمام و هي تسير خطوة للخلف ، أستمرت برجوع للخلف الا أن ارتطمت بالجدار ابتسم تشانيول بخبث و حاصرها على الجدار
أقترب من أذنها و همس بطريقة مثيرة " لا تناديني لوي هكذا مجداً ، تجعلين قلبي ينبض بجنون " أقترب من شفتيها و قبلها ، بادلته القبلة و أستمر الوضع هكذا لدقائق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فصل القبلة لأنه شعر بأن أنفاس روزي على وشك الإنتهاء ، كانت محرجة للغاية و تتجنب النظر في عينيه
امسكها من خصرها و سحبها نحوه ، اصبحت المسافة بينهم معدومة " لا أذكر أن مذاق شفاهك كانت بهذه اللذة "و قام بتقبيلها مرة أخرى " هل تريدينأن تلعبي معي ؟ كما تعلمين فنحن لم ننفصل "
