الإتحادꀎ

260 22 15
                                    

مرحبا 🙇🏻‍♀️

و أخيراً بارت جديد، 😔😹💗

اتمنى تنال إعجابكم🙇🏻‍♀️💗

ما أطول عليكم،سو جست

مشاهدة ممتعة للجميع🙇🏻‍♀️💗

ملاحظة:لم يتم التحقق من الاغلاط الإملائية🙇🏻‍♀️🍯

▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼▭⎼››

"عندمآ ينقطع آخر خيوط الأمل،يأتي من يضحي بحياته لكي يحافظ على آخر وصلاة الحياة،.ꪶ

في تلك الساحة الملحمية صراع بين موتا سائرين و آخر الأحياء في المدينة،دماء و جثث متناثرة في كل مكان لقد أصبح الحياة مثل مسرحية و قصص خيالية تماماً مثل الوحوش والمخلوقات الخيالية الذي كنا نقرء عنها أو نراها في المسرحيات...

صدمه تشانيول من الوحش الذي هجم عليه،انه مختلف عن بقية الوحوش جسده  أشبه بقطع ألماس أنياب بارزة و مفترسة و عيناه دموية!،خطر في بال تشانيول هذا السؤال، هل كان إنساناً من قبل؟!.،

الوحش كان يقبض عنق تشان بقوة يحاول اختناقه، تشان حاول بكل جهده إبعاد قبضته عنه لكنه تعب من المقاومة، في تلك اللحظة الذي كان تشانيول على وشك الموت،

أطلق أحدهم على الوحش لكن بلآ فائده وكنه لا يود السقوط،خرجت نايون و هي تصرخ للفت انتباه الوحش،لكن مرة أخرى بلآ جدوه يبدو أنه يريد إخماد تشانيول،

طلقات كثيرة أطلق على الوحش حتى ترك تشان لكن لا أثر لأي جرح ماهذا الوحش الهائج أن الوضع لم يكن طبيعياً من البداية و الآن يخرج هذا الوحش الذي اخترق كل قوة الطبيعة البشرية،

نظر لنايون المرعوبة لكنه لم ينوي عليها حول نظرة لمصدر تلك الطلقات، انه سيهون و جماعته!.،ليخرج ذالك الصوت المفزع منه، صوته جذب جميع الوحوش إلى فريق الاستطلاع، و كأنه أمرهم بالمهاجمة،تشانيول كان فاقداً للوعي و نايون متصلبه مكانها من الذعر،

ها قد جاء بيكهيون مسرعاً نحو تشان و يليه جيمين اما روزي ذهبت لكي تطمئن على نايون، في جهة أخرى سيهون و جيني و فريقهم محاصرين من قبل الوحوش،"الوحش الألماسي" قد اختفى!؟،

بيكهيون:تشان تشان هل انت على مايرام؟ (يهزة بقوة)

تشانيول:اءه(باختناق)

فتح عيناه بتعب، بيكهيون ساعده على النهوض،.

تشان:لا تقلق بشاني، انا بخير لا تضيع الوقت هنا اذهب و ساعد الجماعة (بتعب)

بيكهيون:حسنا_بعدم راحة_، جيمي هل انت مستعد لتفجير تلك الرئوس الهشة؟

جيمين:نعم بالتأكيد هياا(بحماس)

تشانيول بدأ بتحسس رقبته،و مازال منصدماً من ضخامة و قوة الوحش،

تشانيول:تباً ليس وقت التفكير، روزي(ناد عليها)

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 31, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عدنا من حافة الموتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن