مشاعرنا متابدلة

نهايتنا ❣💗💞💞

نام كل من العاشقين بسعادة حاء الصباح ان يوم احد جميل ومشرق استيقظ مي ان باكرا واتجه الى بيت ريان اتصلبها كانت الساعة سادسة صبحا كانت ريان لم تستيقظ بعد اتصل بها فاجات بنعاس استغربت انه كان ميران قائلة ميران ماذا حصل لماذا تتصل الان قال ميران ريان هيا انهضي سنذهب الى مكان معا وبدون اعتراض ثم اغلق الخط كانت مستغربة جدا حضرت نفسها خرجت قام ميران بحضنها سالته الى ذاهبون قال فقط اركبي السيارة بدون اسئلة بعد ساعتين تقريبا وصلو الى مكان خال بعيد عن اسطنبول قالت ريان ميران ماذا نفعل هنا ومهذا المكان قال ميران هيا امسكي بيدي ساريك شيئا مشو قليلا الى ان وصلو مان هناك أرجوحة على مقرب من حافة جبل قال ميران ريان لاعرفك الى مكاني السري هذا مكان مفضل لي جدا فعندما كنت صغيرا كان والدي دائما مايحضرني هنا دلما شعرت اني لست بخير اتي الى هنا واتمرجح في الهواء الطلق قالت ريان حقا انه مكان جميل جدا قالت اريد ان اتمرجح قليلا كان ميران معجبا بشجعتها فالمكان يبدو مرعب قليلا ولكنها لاتخاف شيئا صعدت ثم بدا ميران يمرجحها كان المنظر مرعبا قليلا عندما لاحظ ميران خوفها امسكها من خصرها وشدها نحوه قائلا لاتخافي فاذا سقطت ساسقط ورائك سامسك دائما لن تفلتي من بين يدي قالت ريان حقا قال ميران نعم ثم قال هيا انزلي سنذهب لمكان اخر قالت ريان الى اين ايضا قال مفاجأة قال اه اولا ضعي هذا الوشاح على عينيك قالت لماذا قال ميران ريان هل ستستمرين بقول لماذا لماذا رجعو الى اسطنبول ثم بعد ساعة وصلو اخيرا فتح ميران الباب لريان ممسكا يدها قائلا هيا وصلنا بداو في المشى ثم دخلو قالت ريان ميران هيا اخبرني اين نحن قال ريان هيا انتظري قليلا قدثم ابعد الوشاح من عينيها وقال هيا افتحي لتفتح ريان قائلة اين نحن امسك ميران خصرها وشدها اليه قائلا في بيتنا ريانتي ماريك لتتفجا يان قائلة ماذا يعني بيتنا انا انت بمفردنا قال ميران نعم بيتنا هل ظننت اننا سنعيش مع امي اريد العيش بمفردنا لنكون حرين واشبع منك قامت ريان بتقبيله وحضنه قائلة اوه ميران شكرا شكرا جدا حقا انت ملاكي في هذه الحياة احبك كثيرا قال ميران شكرا لك انتي لانك دخلت حياتي ثم بدا ميران يجول ريان بالمنزل كان منزلا جميلا يحتوي على حديقة جميلة جدا وكبيرة به عدة غرف ومطبخ كبير خرجو من المنزل اعطى ميران نسخة لريان وقال هذا مفتاح باب سعادتناإنشاء الله ثم ذهبو كانت ريان ستطير من الفرح لتخبر والدها اختها بالخبر اما عائلة ميران فكان لهم علم من الاول مر اسبوعين كان فيهم خطبة ميران وريان ثم حنة ريان ثم حمام ريان وبعض الجليات والحفلات الى ان جاء اليوم الموعود اليوم الذي انتظراه بفارغ الصبر كانا ينتظرانه بدقيقة والثانية خاصة ميران غهو لايطيق صبرا ان تصبح حبيبته من حلاله كان الزفاف سيقام اما قصر اصلان بيه فهو مطل على البحر ومكانه جميل جدا كان هناك الكثير من المعازيم زينة عادية والكثير من الورد وكعكة بسبع طوابق والبسمة على وجوه الجميع حتى هاندا رجعت لتحضر زواج صديقها الذي هو بمثابة اخوها كانا كل من ميران وريان قد حضرا نفسيهما دخل ميران على ريان في الغرفة وجدها قد اكملت قبلها من رقبتها من الخلف وهما ينظران لبعض من كان يتوقع ان اثنان كانا يكرهان بعضهما الان هما على وشك الزواج قال ميران مااجملك ريان لقد جاء اليوم الذي سنصبح فيه معا للابد جاء يومنا قالت ريان نعم جاء بعد انتظار طويل امسك ميران يد ريان ثم خرجو من الغرفة متجهين نحو فناء القصر حيث كان الجميع ينتظرهم فور دخولهما صفق الجميع بينما كانت دينيز ورائهم تقوم برمي الورود عليهم وكان كل من والد ريان ووالدة ميران سعدان باجتماع هذان العاشقين جلس على طاولة الزواج بدا كاتب العدل بتحدث وسوالهم وافق كل منهم ثم وقفو قبلو بعضهما امام الجميع ثم قامت ريان برمي باقة الورد لتقوم بمسكها هاندا كانت الضحكات تتعالى في ذلك الزواج تحدث هزار مع ميران قائلا بني انا سلمتك اغلى ممتلكاتي فحافظ عليها ولاتجعلها تذبل قال ميران تلك عينيا بدونها لااستطيع الرؤية فكن مطمئنا ثم اتجه ميران لريان طلبا منها رقصة فمسكها من خصرها بينما هي وضعت يديها على رقبته والنغمات بدات بالعزف اذا هذه حكاية اثنين لايعرفان بعضهما كرها بعضهما ثم تحول الكره الى حب ابدي تلك بدايتهم وهذه نهايتهم السعادة الابدية ❣❣❣❣❣