بعد بضع دقائق صعدوا الى السيارة يدا بيد والفرحة تغمرهم وصلا الى منزل ميران فهو يريد ان يعرفها الى والدته كانت ريان منبهرة بالقصر دخلو فوجد امه وزوجها جالسين رحبت بهم وسالت من التي معك فقال امي اقدم لك كنتك المستقبيلة فخجلت ريان قبلت يد ام ميران فقالت اوه مشاءالله مااجملك ابنتي اذا انتي التي جعلتي ابني يبتسم لااراديا واخرجته من الضلام نظر ميران لريان وابتسم رحب زوج ام ميران بها ايضا كان يتمنى ان تكون ابنته في مكانها ولكن القدر لم يسمح وفي الاخير هذا اختيار ميران حتى هاندا رجعت لامريكا قبل اسبوعين فقد تحدث معها ميران واخبرها مشاعره تجاه ريان وهاندا استسلمت فمنذ سينين وهي تحب ميران ولكنه لم يعطها الاهتمام فقالت له وهي تبتسم ابتسامة وارها حزن اتمنى لك السعادة في حياتك انت وريان وحضنت ميران جلست ريان بجانب السيدة اوزلام وكانتا تتحدثان عن عائلتها ثم قالت ريان ابنتي اختاري الوقت المحدد لناتي ونطلب يدك من والدك ثم نبدا بتحضير مستلزمات الزواج فميران لايطيق صبرا متى ستتزوجان وضحكت قالت لها ريان حسنا سيد اوزلام ساخبر ابي واخبركم الموعد قالت اوزلام لاعزيزتي ستقولين لي امي حسنا قالت ريان حسنا امي وحضنتها كان ميران فرحا جدا ان امه تقبلت ريان واحبتها ودع الجميع ريان وذهب ميران لايصالها وصلو للبيت حضنت ريان ميران وقالت له شكرا على كل شئ احبك قال ميران انا ايضا احبك اكثر ثم ذهب دخلت ريان للبيت والسعادة تملئها توجهت الى والدها واختها اخبرتهم كل شئ فرحت دينيز كثيرا وفرح والدها ايضا وقال لها في اقرب وقت يجب ان نتعرف عليه قالت ريان حسنا ابي ماريك غدا ان نستضيفه للعشاء عندنا وافق والدها كانت اجمل ليلة لميران وريان فهي ليلة اعترافهما بمشاعر المخبئة في قلبهما
