في قبضة مستذئب مغرور+18

هل تسامحيني

هاي حبايب قلبي رجعتلكم ببارت جديد يارب يعجبكم 🤗 انا مش هنشر غير لما القي تفاعل يرضيني غير كده هفضل موقفه ياجماعه الروايه فوق 14000مشاهده والفوت ميكملش 1000والكومنت ميكملش1000 حرام واله مش حرام دلوقتي لو ملقتش في البارت الواحد 100فوت 100كومنت مفيش نشر  البارت ده هنشرو هيبقا قصير بس لو نفذته الطلب ده هيبقا طويل  وإنشاء الله هبدا روايه جديده هتبقا عن الجان ورواية كمان تاريخيه تحبو ابدا باي واحده وكمان عاوزه حد يساعدني في عنوان للرواية الجان هي عن ملك ظالم  اكتب لي عنوان ليها في كومنت
وياريت حد بيعرف يصمم غلاف الروايه بس يكون جامد علشان للاسف مش بعرف  وكمان اسفه على التاخير بس كنت هموت انا بقالي 3او4 أسابيع. في المستشفى في العنايه بس انا أخرجت ودلوقتي في غرفه خاصه بس الموبيل مش مسموح غير قليل علشان كده سامحوني على السحبه

يلا نبدا البارت 😍😍

تجاهلوا الأخطاء الإملائية بلييييييز 😇😇

اليشا**

لقد اصبحت جاهزه الان يجب أن اعود اشتقت لي اطفالي كثيراً لم يكن لدي سواهم اريد أن اراهم فقط بعد أن تجهزت وذهبت الي الاسفل بحثت عن ليون لكن لم أجده بعد قليل  شعرت بدين تحيط خصري بينما أنفاسه تداعب اذاني علمت من هذا من رائحته التي تخطف انفاسي دوماً تنهدت براحه فقال

"اعلم انكي لا تريدين هذا ولكن ارجوكي ابقي دقيقة فقط بين أحضاني اريد أن أشعر انكي بخير ومعي "

*هذا الغبي لا يعلم أنني أيضاً اريد هذا العناق أكثر منه أغمضت عيني وانا ارجع راسي للخلف ليستقر على صدره مستشعرا بدفئه المعهود وبعد قليل شعرت بيديه ترتاحي يبدو أنه علي وشك افلتي لم ارد أن ينتهي هذا العناق الان فقمت بتثبيت يديه كما كانت مره اخرى وهنا سيطر علي العناق مره اخرى وكان يضغط على جسدي ضد جسده الي ان فصلت العناق بعد الكثير من الوقت التفت انظر إليه وقلت بصوت منخفض انا اسفه كانت احتاج هذا العناق كثيراً *

"لا تتاسفي انا أيضاً كنت اريد هذا لذلك لا تقلقي وهيا لنذهب "

*بعد أن خرجنا من القصر رافيل  ذهبنا مباشرتا الي مملكة الذئاب الخاصه بليون كنت أشعر  برجفه في جسدي كعلامه علي شيء سيء سيحدث ارجو أن يكون الاطفال بخير حين وصلنا الي حدود المملكه تبدو كما كانت وبعد وصولنا الي بوابة القصر وجدت بيلا تنتظرني بالخارج وهي مبتسمه باشرق وهذا يبدو مطمئن نوعاً ما بعد أن قامت باحتضاني بقوه وسعاده  كانت علي وشك البكاء حتي أبعدت عنها ورمقتها بنظره غاضبة فقامت بمسح دموعها التي نزلت قليلاً وقالت اهدائي فانا من الاصدقاء لا تقلقي وقهقهت بقوه وانا ايضا ضحكت وبعد أن انتهينا من المزاح ذهبا الي الداخل كان هناك كل من إدوارد وجيكوب وافلين وليا  ماركوس جيسون وأيضاً  ليليا وزاك  نظرت برضا  الي عائلتي المكتمله يبدو هذا مثالياً هه النهاية السعيده ولكن من هؤلاء الفتاتين من هم ولما هم مع العائله حين رائني الاطفال  اتو  ركضين الي وهم يبتسمون نظرت إلي اڤلين التي تبكي وإدوارد يحاول تهدائتها وليليا التي ابتسمت وقالت