البارت السادس

176 8 31
                                    

طبعا سو سوري عشان التاخير ده ..وده كله عشان ام المذاكره و الامتحانات بقي و ابويا و امي و يعني كنت يا عين امي مش بفتح نت خااااليس* الي يعرفني ينط من الشباك بسرعه *

منبي كتا بس يعني اعملوا ريفرش و ارجعوا بالذاكره لورا كتا...ورا كمان ......افتكروا ايه اخر حاجه حصلت...مكسلين !!! حاسه بيكوا و الله 

بالصلاه ع نبي كتا اخر حاجه حصلت ان الحيوان الي اسمه دايفيد دهون قال لاميلي انها لو ما بعدش عن نايل عيموته 

نشوف بقا البت ديه هتعمل ايه 

------------------------------------------------------------

لملمت اشياء نايل التي تبعثرت علي الارض و معها كرامتي و قلبي معا....مسحت وجهي و ركبت سيارة نايل للعوده و كل ما يدور في عقلي ما قاله دايفيد

عاااارهرااا " قالها الرجل الذي كنت علي وشك الاصدام به " 

* المره الي جايه هتموت صدقوني *

ااااخ يجب انا اتوقف التفكير ف هذااا الامر " امرت نفسي بصوت عالي  وانا اخبط بيدي علي جبهتي "

وصلت للمشفي و ركنت السيارة و انا اذهب للغرفه و احمل اشياء نايل اتلفت يمين و يسار و خلف ...ك المجنونه 

و صلت الغرفه بعد ان كنت اجري كمن ورائه اسد.. دخلت الغرفه و اقفلت الباب خلفي و انا الهث

ماذا بك!! هل رايتي شبح ام ماذا !؟ " قالتها ماكس بسخريه "

ما دخلكِ انت ! " قلتها بطفوله وا نا اطمئن علي نايل و هو نائم"

لقد كان متعب فنام "قالتها و هي تلعب ف هاتفها "

حسنا ..... الن نذهب ؟ " سالتها "

 ايقظيه... اذا استطعتي " قالتها بسخريه "

حقا انا لا افهم هذه الفتاه

هيا نايل ... وقت الرحيل " قلتها و انا اهز كتف نايل  ولكنه لم يعطي رد فعل واحد "

نايل.. هياااااا يجب ان تستيقظ " قلتها بصوت اعلي و انا اضرب كتفه "

و كل ما فعله انه تقلب للجهه الاخري

حسنا.... انت الذي جنيت علي نفسك.. " قلتها و انا اصعد فوق السرير و ابدأ بالقفز "

* يا بنت المجاانيين *

اقفز هنا و اقفز هناك و اغني كما كنت في اوبرا و هو يحضر المخده ليسد به اذنه و كل ما تفعله ماكس انها تصور ماذا يحدث وهي تضحك 

حسناااااا.... استيقظت!! استيقظت !! انزلي من علي السريري اللعين ! "قالها نايل فجاه و بغضب رهيب "

نزلت و انا و ماكس نضحك... و نايل ينظر لي بغضب ....ثم انفجر في الضحك

اخرجنا من الضحك دخول المممرضه و علي وجهها اكثر العلامات غضبا في الكون 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 27, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اخيرا وجدتك !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن