"أحِبِكَ!" نِبّرتِهْا المِرتِشعةِ بِنِطقهْا مِا بِداخِلِ قِلبّها.. تِحتَ ضِوء القِمَرِ ألباِرّدِ وفّيِ سِكونُ اللِيلِ أعتِرفتْ بِمشاعُرِهِا ألمِتُدفِقةُ داخِلهْا
صْدِمَةً أحُتْلتُ تِعاِبيّرِ المِتِلقْيٌِ تِمَ فُرَقُ شِفتُيهُ للأجِاّبةِ "مِاْذاُ تِعنِينَ؟" سِؤالِهُ لِمَ يُساعُد القاِئْلةِ هّيَ بِلكْادُ أعتُرفتْ لهُ لِكَنِ مُن المُستحِيلَ ألشِرحّ
حِمرةً أصِطبِغْتِ وجِنتِيهْا لِشعَورِهْا بلِخّجِلِ، "سِمعِتَ بِوضْوحّ أنِا مِعِجَبةً بِكَ، جَونِْغكوكِ!" أرِدّفتِ بأسِمَهُ جاعِلةً مِن نُبضِاتهُ تتِسارِعُ
"مِادِيسْونِ، هُذهِ..!" بِترِتّ جمِلتهُ بأرِدافِهْا، "كِنتُ أمُزحَ!" تِوترُ ألجَوِ بِينهِمْا للِحِظةً أكِانَ أعتِراِفِها كُاذِباً؟
"أنِهْا مُسرحِيةً أتُدُربْ عِليْها!"خِيُبةً ظِنً مِن الِطرِفينّ صُنعتِ لِكلاْمهِا! هِمهِمةً ضاحِكةً صُدرتِ مِنهُ ثُمَ قِولُهُ السِاخْرِ "طِريِقةُ قُولِكِ لـ..أحِبكِ، كِانِتَ طِفوِليةً، عِليكِ قِولُهِا بْثِقْةً أكُثرِ!"
تُنِهُيدةً مِتِذمِرةً مُن شُفتُيهْا أجُابِتهُ "أخَرجِّ مِن المِدرِسهُ، سألحِقُ بِكَ!" تْوْجهَ إلْىّ مِقِعدهِ فّيِ الخْلفِ وأمِسكَ بِحِقيبتهُ هَيَ هِمهمِتَ مُواِقفةً ثِمَ خِرجْتِ
فْورَ خَروِجْها أهِمَلَ جِسدهُ فَوِقَ الكَِرسيْ يِتنِهّدِ، قِلبهُ كِادَ أنِ يِتوِقفَ للِحَظةً، لْكَنِ لِمَا تِفِِعلّ كِهَذهِ لهُ؟ هّيَ تِجِعلُ الآمِورِ إسِوءِ بلنِسبةِ لِهُ
مِاِديِسونّ تِجَلسَ بْجَانِبّ صِديِقتَيها تِخِبرهِما بِما حِصَلِ مِعهِا مِعَ صِديَقُ طِفولِتِهَا جّونغِكوكْ، "أنتِ حِمُقاءِ، كِانتِ لُديكِ فُرصِةً!"
تِذَمرتّ يْونِيَ تِضربّ مؤخُرتِهْا رأسِ ماِدّيسْونِ بِخّفةً
"يْونِيّ مِحِقةً رُِبمِا سِتأخِذّ جّوِي الِفُرِصةِ وتِعتِرفُ لهِ!" أعِطتّهْا هِينَا كاِبوسِهْا ألْذّي تِتمِنىّ نِسيانهِ
أنت تقرأ
وِنَ شُوتْزّ؛ j.jk
Randomوِنّ شِْوتزِ لْجْيونِ جّونِغْكوكِ. رِائِحتِكَ تُقُيظُ حِواِسيْ المِخِدرةِ. أعِشَقنيْ كِما تِفِعّل. ↰لِيّستُ الكُاتِبةُ الأصِلِيةُ. ↰مِمُنُوعّ أخذّ ألفِكُرةُ فُكلُ شّيءِ يَعودُ للكِاتِبةُ الأصِليةُ. ↰مُمُنَوعُ أخُذَ طُرِيقْةُ الُسردِ.