حُيْثُ دُاخّلِ غُرفِةِ ألعِرْشِ ألمِظِلمِةّ تِوحْي بِوضِعً لِيلْي
وألعِكّسِ صِحْيحِ، رِميُتّ ذِاتِ ألفِستانِ ألِرّيفْي
وشِكْلً مِبِعثِرً عْلى ألْاِرضّأسِتّقِامّتْ بْعّجزً تِجّثوْ أمِامّ جِلاِلتِهُ ألجِالِسّ وعِقدةً
بِينَ حِاجِبِيةّ تِفِسرُ شِعُورهُ "الأ تِتعّبينَ مِن
ألهّربِ أمِيرتّي!" رْفعِتّبِبِصّرهِا تِلاحِظُ تْلكَ الأبِتسامِةّ ألْمِاكرةِ، وِقفَ
مِن عْرشُِه ألِثمِينّ فِسّقطَ ألجِنوِدِ أرِضِاً يّجثِونَ بإحْتّرامً
إلِيهُ مُطِيعِينَ أيّ آمِراً يّصِدرهُمِنّ بِينَ شِفتِيهِ، "أنِتَ تِهدرُ مُمِيزِاتً مِكاِنتِكَ لإجِلَ
أمِسِاكَي!" سِخَرتّ تُحدقُ بِهِ وِبكِلامِهِا أهِانةً لـ
جْنِودهُجِثْى أمِامْها يّرفعُ ذِقّنهْا إلْيهّ يِديّرُ بِراِسّها يِميّنً
وِيّساراً يِتّحققُ مِا أنَ كِانَ ألاِذىّ ألتِمسّ بِهّا وِلمّ
يِكنُ هِناكَ أيَ مِشكِلةًلـحِسنِ ألحِظِ، تِنهِد يِضعُ خِصلاتِ شِعّرهِا بِينَ
أنِامِلهُ فـيِردفَ "ألاِ يِمكِنكِ ألهِدوءّ للِيلةً لاوِراّ؟ تّوقِفيّ عِن
أزِعّاجِي بـهروِبكِ!"قِلبّتِ عّينِيهِا سِاخِرةً "وِهّل سٌيبِقّى بِشّرياً بّينَ يِديكَ
يِديِكّ سِالمّاً؟" إنْينً خِتمَ جِملِتهِا لـأحِكامِ قِبضِتهُ
حِولَ ذِقَنهِا بْشْكلً عّنيِفًحِتّى أقِسمّتّ أنِها تِحطْمتّ، "أمِيّرتٌي، لْمِا الأهِانةِ وألكِرهُ
لّيِ؟ ألِمّ أعِتنِي بِكِ جَيداً؟" أرِدفّ عْابسً يِمثلُ
ألحِزنِ بـنْبرتهِخِلّصتّ لاوِرّا نِفُسها مِن قِبضِتهُ مِجِيبةً وألحِدةِ تُمثلِ
نِبرّتهِا "تِقصِدُ تِعِذيِبّي؟ أعِدُ لّي مُملكِتِيّ عِندّها
سـأفِكرُ بِتقِليلِ كّرهّي إليِكِ!"أخِفّضِ سّودِاويِتيهُ ثِمّ نِهضَ عِائداً إلِى عِرشهُ
فِرقَ شِفتيهِ يَخرجُ آمرهُ "أعِيدهّا لـغِرفِتهّا، وأربِطّها
بلأغِلالً!"
أنت تقرأ
وِنَ شُوتْزّ؛ j.jk
De Todoوِنّ شِْوتزِ لْجْيونِ جّونِغْكوكِ. رِائِحتِكَ تُقُيظُ حِواِسيْ المِخِدرةِ. أعِشَقنيْ كِما تِفِعّل. ↰لِيّستُ الكُاتِبةُ الأصِلِيةُ. ↰مِمُنُوعّ أخذّ ألفِكُرةُ فُكلُ شّيءِ يَعودُ للكِاتِبةُ الأصِليةُ. ↰مُمُنَوعُ أخُذَ طُرِيقْةُ الُسردِ.