كِانَ لِيّلاً حِيثُ بِدأتِ قِصةً مِنّ نِوعً مِخِتلفً، الرِئُيسُ
بِترأسُ ألْطاوِلةِ بِينمْا مِساعِديةِ بِجاِنِبةِ عِلى كِلا
ألجِانُبينّوأحِدُهِم يِقّدمّ مِا أحِزرِوهّ فِيّ هِذا الأسِبوعِ،
كِانَ يِبدوّا ألِرئِيسُ غِيرّ رِاضِيً عِن النِتّائِجَ بِتعّابيرهِ
ألِغاضِبةِ وهِاذُا مِا جِعْلهِمّ يُرتِبكِونَ"لِمَا فُندقِ جْيونِ لِدّيهِم أحِصائِياتْ أكِثرّ؟" وأخِيراً
ألِرئُيسِ تّمتمَ مِتسِائِلاً فأجِابهُ أحِدّهُم "لا أحِدّ
يِعّلمِ سٌيدِي!"ضِربَ عِنفّيةِ عِلّى الطِاولِةِ أفِزعّتُهمْ، "أيِها اللُعنِاء
هِذِا هَوَ السِببِ، لأ أحِدْ يِعّلمّ عِنِهم شِيئِاً، جِدوّا
طِريُقةً!"تِنِهدّةّ سُارُتّ فُي الأرِجاءِ آخِرِ فِكَرةّ نِفّذوهِا جِعّل
عِميِلهِمّ فّي المِشفُى لأشِهرً، أحِدَ المّوظُفاتِ أبِتسمتِ بُخفةً نِاطِقةً"رُِبمِا لِمّ يّجدرّ بِنِا إرِسالِ عِمّيلِ بِل عِميّلةً!"
هّمهمَ ألِرئِيسِ لِكّلامِ إيِفيّ لِينطقّ "مِن سِتّذهبُ؟"
ظِلَ يُمررُ نُظرهُ عِليُهنّأنِزلّنّ رأسِهنّ للآسِفلِ "ألِسيدِ جّيونْ مِعروفِ بِعفنهُ مِعَ الفِتّياتِ يُمكنُ أن أفِقدُ حْياتِي أن تِكلمتُ مِعهُ!"
أحِدّ المِوظُفاتْ نِطقتّ بِكِلامِتْهاووِافقَ كِلاِمهْا الجّميِعّ وحِتى الفِتيِانّ!
"إيِفّي، أنِتِ مِن إقِترِحتْ الفِكّرةّ أذِهّبي وسأِزيدُ رِاتِبكِ
لِثلاثْةِ أضِعاِفِ!"عِرضُهُ مِغِريّ لِكّنِ هَيَ لا تُريُدُ ألِذّهابِ مِثل ألمِوظّفاتِ
الآخِريِاتِ، "أتِمنّى لِو أسِتطيعُ القُبولِ بِعرضكَ..لْكن!"
بِترَ كِلامِهُ مِتنهِيداً "سأعِطيكَ تّرقِيةً!!"♊︎
فُيْ لِيلِ ألِيومِ الِتّاليْ ألِدامِسِ، حِيثُ قُررّ الفِندقِ جْيونِ
تِرتُيبِ حِفلةً لِفتحِ سِلسِةِ فَنادِقهِ فّي مّدُينةِ نِيويِوركِ
هِيّ قَررِتّ ألِذهابِ كِعمِيلةً سُريّةّ
أنت تقرأ
وِنَ شُوتْزّ؛ j.jk
De Todoوِنّ شِْوتزِ لْجْيونِ جّونِغْكوكِ. رِائِحتِكَ تُقُيظُ حِواِسيْ المِخِدرةِ. أعِشَقنيْ كِما تِفِعّل. ↰لِيّستُ الكُاتِبةُ الأصِلِيةُ. ↰مِمُنُوعّ أخذّ ألفِكُرةُ فُكلُ شّيءِ يَعودُ للكِاتِبةُ الأصِليةُ. ↰مُمُنَوعُ أخُذَ طُرِيقْةُ الُسردِ.