المقدمه
حكم عليها القدر أن تخسر والدتها بالبداية وبعدها خطيبها لتشعر انها وحيدة بلا سند فى هذه الحياة وأنه لم يعد هناك من يحميها ويقف بجانبها فى وسط هذا الالم والحزن الذى تعيش به....لتجد من يمد لها يديه ويحميها من كل شى ليكون هو حارسه وحاميها ومنقذها منذ اول لحظة قابلته بها.
ياترى كيف سيجمعها القدر معه ؟
وتحت أى مسمى ستكون علاقتهم؟
**********************
أما هى أحبته من كل قلبها بل عشقته ولكنه دمر هذا العشق بخطبته لأخرى لتحولت تلك الفتاة الرقيقة التى لا تفرق الابتسامة وجهها لفتاة جامدة المشاعر تكره الرجال ولا تثق بهم ولا تؤمن بالحب فتاه لا يوجد فى قلبها غير مشاعر الكراهية لذلك الرجل الذى خذلها و حطم قلبها.
ولكن ماذا سيحدث عندما يعود ذلك الرجل مرة أخرى لحياتها؟
وكيف سيكون لقاءهم الاول بعد الفراق دام لخمس سنوات؟
وهل سيكون بقلبها فقط الكراهية له أم هذا العشق سيعود ينبض مرة أخرى بقلبها له؟
رواية عشق ام وصية (الجزء الثاني من سلسلة حارسي) بقلمى / سلمى محمد شعبان
#عشق_أم_وصية
#الجزء_الثاني_من_سلسلة_حارسي
#بسمة_عزالدين
#سمر_إياد
#سلمى _محمد _شعبان
قريبا..............
أنت تقرأ
جنون شاب وعناد فتاة [ قيد التعديل ]
Romanceشرسةً هى وما يملئ قلبها هو النفور ولا شيء غيره نحو أولاد آدم، ذات قلب عنيد محاط بالعديد من الحواجز من صنعها حتى بات صلب حجري رافضاً الوقوع بالحب مهما حدث. هى كالنار تحرق كل من يفكر باقتراب من حياتها وعائلتها، وكالقطة البرية فى شرستها وتمردها لا يقد...