أّلَجِمَأّلَ أّلَمَشٍوِهِ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَّسأّبِعٌ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اماه،،،،،كبرت ولم اكبر
اصبحت امرأه،،،،، ولكن في
داخلي طفله تصرخ،،،،،،
اماه،،،،،،،،،،،،،مدي يدك الي
فانا بدأت،،،،رويدا رويدا اغرق
والظلام،،،،والخوف سكن
قلبي واصبح لايجد له
مخرج
اماه،،،،،،ااين انتي
وكيف السبيل اليك
اقبلي لاتشيحي بنظراتك
عني،،،،فانا في حاجه
اليك
دعيني اعود
لاحشائك فالعالم رأيته
اشد ،،،، ظلام منه
وزاد بالقسوه
دعيني،،،هناك وانسيني
وقولي لمن سال عني اني
مت والموت كان
لي ارحم
،،،،،،
نازك
بس طبيت للغرفه الدمعه
فلتت من عيوني
من وره اخو هاجر الجبير الي
صاح بيه وفشلني لان انطيت
اخو شربت،،،،وظليت اروح
واجي بالغرفه واني امسح
بدموعي،،،،،
جنت فشلانه من صياحه عليه
وبنفس الوقت كلت خاف هاجر
تزعل
وتفهم تصرفي وي علي اخوها
غلط
هزيت راسي بلااا وجاوبت
نفسي
«لاااا هي كل مره تشوفني انطي
وماتحجي شي،،،،هو الي ضاج
اخوها الجبير،،،،،،افتهم تصرفي
غلط
« نازك بدلي وتعالي اغسلي
الطرمه
سمعت صوت امي،،،،وجاوبتها
كوه
