أّلَجِمَأّلَ أّلَمَشٍوِهِ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَّسأّبِعٌ عٌشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الليل مانمته من وره وجع جسمي وعيوني
ورمن من البجي
رفضي لعلاء جان ثمنه كتله من ابويه وليث،،،،
ومافكني منهم غير قيس وفارس،،،الي تعاركوا وياهم
وصارت مشكله جبيره،،
كعدت الصبح ووكفت يم باب البيتونه،،،،ومسحت
دمعتي المانشفت ورجعت ليوره،،،،
جنت متعلمه قبل لااروح للمدرسه اطلع لايوب من
الصبح احجي ويا شويه وبعدين انزل
بذاك اليوم مكدرت اشوفه من وره وجهي،،،الكله كدمات
وحتى مارحت للمدرسه،،،من وره وضعي
رجعت للغرفه ودفنت روحي ،،،بالفراش
وغمضت عيوني وكمت ابجي بهدؤ،،،،،
افكاري راحت،،،،لقبل يوم
من اجه علاء،،،،،وحجيت ويا
جنت عبالي راح يفهمني،،،،،،وينسحب من الزواج
بس لااا طلع انكس من ليث،،،،،واقسى منه
لحد هسه اتذكر من كلته
«علاء اني ماافيدك لان احسك مثل اخويه ،،،الله يخليك
انته احجي وكول لابويه ولابوك انته ماتريدني
ابتسم وباوع عليه وجاوبني باستهزاء
«هسه عرفتج ليش تتهزمين مني،،،،طلعتي ماتريديني
خاتون ،،،
كمت من يمه واني افرك ايدي بتوتر وجاوبته
بخوف
«لاتفهمني غلط الله يخليك ،،،انته مابيك شي
والف وحده تتمناك بس مو اااني
كام من مكانه بهدؤ وجاوبني وهو يتقدم عليه
«وانتي كتليها الف تتمناني،،،،وانتي من ظمنهم وغصبا ماعليج
هزيت راسي بلااا وجاوبته بأصرار
«لااا علاء اني مااحبك ومستحيل اصير الك
حجيت هيج وهو تقدم بسرعه عليه
وجرني من ايدي علي وصاح بيه
