#أم_عزباء 6 (حقيقيه)
شهاب:فتح الباب وخش
وجت عيونه ع شيماء بس كانت متجها ع جهة التانيه
قام عيونه ويحاول يركز فيها ويبي يكدب الي شافه...احححمم
شيماء:جمدت في مكانها وحاولت ثبت نفسها وتقيم لبلوزه
شهاب:تخطا خطوات بسيطه ...شن اديري؟
شيماء:اول م سمعت صوته عرفاته انه شهاب...تلفتت وكان وجها مخطوف لونه😨
شهاب:كان ح يسألها بس في لحضه حس روحه متلخبط
شيماء:تفضل 😄
شهاب:شاف لنفسه انه واقف في نص الدار حس بشوية خجل
اءءءء كك كنت
شيماء:بكامل برود ناضت حطت طه ع سرير وبساته...تقدر تجاوبني ليش خشيت بدون استأذان
شهاب:كنت في المطبخ وفجاءه قاطعاته شيماء
شيماء:اششش جاوبني بهدوء
شهاب:بتوتر...وعلاش خديتي البيبسي من الثلاجه؟
شيماء:حطت يدها ع فمها وضحكت بهدوء..معقوله علشان بيبسي جاي ههه
شهاب:اوك اوك ونسحب وكيف جاي بيطلع
شيماء:ساعه 2توا توقعتك راقد فوق هدا ليش شربتها
شهاب:بصدمه...وانتي من حكالك ع جدول مواعيدي؟
شيماء:بتوتر...لا شيماء خليك طبيعيه
لا لكن انتا تعرف انا ليل كله منرقدش علشان طه يعني عارفه هلبا تفاصيل ع العيله كلها
شهاب:حط يده ع مقبض الباب ....قام حاجبه حاولي تركزي ع شغلك بس نصيحه...وطلعع
شيماء:🤦🏻♀️...خدت نفس الطويل واخيرا الباين انه منتبهش
افففف يعني ضروري نسكر الباب من جديد
رجعت استندت ع سرير ...شويه وكنتي طحتي في مصيبه والي في راسي كله مش راح يصير منه 🥺شهاب:خش لداره .....يذكر في الموقف الي شافه بس لانه مكانش متأكد حاول يكذب عيونه
💔__________________________
سماح:كسدت فكرت تفتح تلفونها الي من لما جو بنغازي مسكر
وصلها اول مسج من منذر
انا ف بنغازي اول م تقري المسج كلميني💔
حطت يدها ع فمها ...ونخطف لون وجها وكأنه الخوف سيطر عليها من جديد...مم مستحيلمسره:فتحت الباب وخشت....وكانت مش ع بعضها
قعمزت ع سريرها
سماح:عيونها في الارض وتحاول تلقا الحل الي راح يخلصها من منذر النحس
ي ربي هدا مش راح يخليني في حالي
ميه في الميه راح يجي وراح يفضحني قدامهم
علاش بيجي بنغازي يعني💔
مسره:كانت افكارها متلخبطه بين حبها لي انور وتصرفاته الي مش طبيعيه
بكل هدوء رقدت ع سرير وخشت في افكارها
سماح:شافت مسره راقده استغربت فيها كيف خشت ومحكتش معاها؟
ثواني وطلعت تبي تغسل وجها علشان تفكر شن راح ادير مع منذر؟💔💔_________________________
ماجد:فتح الباب الحوش... وخش
رنيم:كانت في دارها وراقده ع سرير لابسه روب لونه وردي وقايمه شعرها فوق ..واخيرا شرف
ماجد:فتح باب الدار وخش والابتسامه ع وجه
رنيم:حليلي ع الي خاش يضحك شنو في؟
ماجد:خش قعمز ع سرير ...نوضي ديرلي عشاء ع سريع وبعدين نحكو
رنيم:غريبه ليا قريب سنه متزوجاتك ومشفتش الضحكه هادي ع وجهك
ماجد:بعيون يلمعو كأنه الفرحه اكبر منه...مش راح نقدر نحكيلك شي الا بعد لعشاء
رنيم:شافتله بتعجب وطلعت ..خليني نجهز لعشاء ونسمعو شنو صاير معاه
ماجد:استند ع سرير وهوا يضحك
أنت تقرأ
أم عزباء ( روايات ليبية )
Romanceللكاتبة : ميلو حسن ، ورطة و كارثة و ذنب كبير يواجه حياتها و يقلبها رأس علي عقب رواية درامية " حقيقية " من داخل المجتمع الليبي