٣٨_______٣٩
ربِيِّعٌ أّزِّهِر قِلَبِيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَثّأّمَنِ وِأّلَثّلَأّثّوِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كعدت وسكتت وظليت
اسمع ابويه
وهو يحجي ويهدي بي
ومن كلامه عرفت اني صرت اسيره
لجلال،،،،ومحد يكدر يخلصني
منه بس المووت،،،،،،
ومن راح ،،كمت وقفلت الباب
عليه،،،،واني رافضه اشوف اي احد
وظليت بغرفتي ابجي واشهك
على نفسي،،،،،، وعلى رهف
الي انتهت،،،،من وره واحد سافل
وساقط،،، واحد ماتهمه غير غريزته
شهكت بالبجي وخليت ايدي
على وجهي من تخليت،،،،،منظرها
من اجتي تتوسل بي اسامحها
وعضيت ايدي بندم، ،،
وذنب ،،،،،،صار بقلبي شكبره لان
اني ،،،،طردتها،،،،،،،،من البيت
وراحت لامها،،،،وصار البيها الصار
لو ساكته،،،،جان هي هسه كلشي
مابيها،،،،،،
الصار بيها
ابدا مافكرته حوبتي، ،
ولا اشمتت بيها،،،،، لان الصار بشع
ومااتمنى لاحد،،،،،،،
،،،،،،
صعدت فووك. ،،،،من راحوا،،،،
اهل قمر،،،،،ووكفت بالصاله
وباوعت لباب غرفتها،،،ومشيت ووكفت يمه وخليت راسي علي
وظليت اضرب بي،،،،،واني اسمعها
تبجي وتشهك،،،،،ومن فتحته
وشفته مقفول، ،،،،كعدت
وسندت روحي علي،،،،،وحجيت
وياها، ،،
« سامحيني،،،،قمر
الله يخليج،،،،،،والله اني هم ضحيه
مثلج،،،،،،،،،انضحك عليه
وصدكت الشفته،،،،،مااتحملت
