بادرت لأصرخ فقالت بصوت مرعب: “أدخل لسانك داخل فمك، وعد للنوم فورا وإلا أنت تعرف ما يمكنني فعله بك”.
أخفيت نفسي بالكامل داخل الغطاء، كنت أرتجف من شدة الخوف والعرق يسيل من كل جزء بجسدي، وتقريبا لم أشعر بنفسي إلا عندما كان يوقظني صديقي “سامح”.
الغريب أنه أيقظني قائلا: “مصطفى … مصطفى أأنت بخير؟!”
اكتفيت بنظرة التعجب من حاله، ألم أره وقد كانت المرأة تخنقه بكلتا يديها؟!
سامح: “لقد رأيت امرأة غريبة الشكل تخنقك بيديها، وعندما هممت بإنقاذك هددتني بالقتل!”.
إنه نفس ما رأيت، لم أخبره بكلمة واحدة مما رأيت، حاولت طمأنت قلبه بأنه مجرد كابوس، ولكنني لم أكن مطمئنا من داخلي، كابوس لشخصين مختلفين وبنفس الوقت؟!يتبع
أنت تقرأ
قصص مرعبه سر الغرفه 101
Horrorهناك جن اسمه الجن العاشق لذلك عندما تقوم بتبديل ملابسك يتوجب عليك ذكر الله حتى لا يرى عورتك ويفتن بمحاسنك.