「️هذا الجزء بمساعدة
من ألبوم أيدل I burn عامة
و أغنية moon خاصة. 」️- ظلامنا الصامِد أمام إنتشَار الضوء،
مالنُور إلا بِدعة جديدة على أصلنا.. العدم،
ومالنهارُ إلا ارتِفاعٌ واضِح للجحِيم
فذهَب إلى الوجُود أيها القمر ما أنا إلا ظلامٌ
أرجوك فأنَا أريد الإختفَاء .ⅼ️.
- لا تتأخري يا رِينا الوقت ليس في صالحِك.
صاحت مارسيلين قبل إغلاقِ للباب و الركض في الرواق.
كابوس آخر الذي أخترق نومِي لليلة أنا أستيقظت وكانت عقارب الساعة تشير إلى الرابعة إلا ربع حينما تملكنـِي الفراغ الذي أُخّتَلى بي وفي محاولاتي اليتيمة للعودة إلى النوم هو لم يدعني.
نهضت من مضجعي وأنا كلي يقيِن أنني لن أعود له اليوم.
أخذت نفساً عميق أفكر بمكان ما أجعله وجهتي وأبقى فيه مع نفسي وبقايا هواجسي لليلة.. حينما طرق على باب ذِكراي السطح وها أنا أفتح له الباب بسُرور أخطو له.
نزلت إلى أول طابق وسلكت الطريق الذي علمني عليه كريستوفر.
مكثتُ هناك استنزف ما بقي من تفكيري بما حدث البارحة أو بصورة أوضح، قبل سويعات.أرثر صاحِب النظرة الحادة.. كريستُوفر الذي لم يتراجع.
أحاول ربط حديث مارسيلِين مع نظراتِهم لبعضهم المتقاتلة في ساحة المجهول للجميع والمعلوم لهما.
دمٌ يضُخ بينهُما وهذا يعني أن الذي بينهما لازال قائِم لحد الآن.لا أريد سؤال تايِهيونغ عن المكَون بينهما فهذا يعني التطفُل وهذا ليس من شيمِي ولا لي دخلٌ لكن دافع قوي يرِيد مني معرفة الأمر فقط فضول.. ربما.
ومع خوضِي لهذا الصِراع داخِل رأسي بدأ الطلاب في الإستيقاظ حتى أنه موعد الدروس أوشك على القدوم ولم يَكن لي علم بذلك حتى صاحَت مارسيلين من خلفي حافِية القدمَين، متقَطِعة الأنفُس.. تحاول أخذ الهواء بقوة أثرى ركضِها للبحثِ عني.
و حينما نزلنا للغرفة أنا طلبت الإغتسال قبل أول درس.
ولهذا أنا أركُض الآن بالمَمر إلى نهايتِه حيث يقبع الحمام.
سارعتُ في الاغتِسال قبل أن أتأخر وهذا ما حدث فعلاً..عدتُ أدراجِي ركض أضع مِنشفة حول جسَدي الذي يرتعـِش من كل نسمة هواء تلفحه،لقد نسيت إحضار ملابس جديدة معي.
عند غلقي لباب الغرفة خلفي..
أخذت أحتضن نفسي المجمدة ولم تكن مارسيلين هناك.. لقد تأخرت بالفعل.
أنت تقرأ
نَجّم الصبَاح
Fantasy- للسمَاء ثقوب, وللأرضِ ملاجئ. وعندما ينفخُ الرب ريحَه تتناثر الخطِيئة. تلك التي عُجِن منها الإنسان نحن نايَات الرب في أرضه ونحن آخر معزوفة رقص لموتها الشيطان. ❍️『️جيمِين أرثر 』️ ❍️『️كولين رِينا.. 』️ - الروايَة تمُس بالحقَائِق وطبيعَة الحيَاة إذ...