ذلك اليوم الذي كنتَ متجهاً به لمنزلي كنت أراك من نافذتي وكان قلبي سيقف لا أعلم ماذا أفعل ، فقررت بأن لا أفتح الباب لأنك ستعرفني بسرعة وتسألني السؤال ذاته الذي لا أملك إجابة له ،
بقيت واقفة خلف الباب بينما أنت تطرقه وتقوم برن الجرس حتى تذمرتَ بشدة وعلى معالم وجهك بعض علامات الإستغراب والإنزعاج~لقد بدوتَ لطيف حقاً كنتُ أود معانقتكَ وبشدة لكن ... لا أعلم~