Paert-2-
سكايلر:فتى متنمر و تصرفاته صبيانية يلتقي او تجمع الصدف بينه و بين شبح (انابيل)و هي فتاة و اكيد لا يمكن رؤيتها، كان يز عج البنات(الله يرزق البنات هيج شبح يدافع عنهن)
و انزعجت منه ثم بدأت باللحاق به و إزعاجه هي الأخرى.
↓↓↓↓↓↓↓تكملة↓↓↓↓↓↓↓
خلع حذائه اللذي يشبه احذية الجيش.. فتح ازرار قميصه واتكأ على سريره مد يده ليأخذ كأس الشراب ثم ابعدت انابيل مكان الكاس ثم نظر بتفاجأ الى الكاس اخذ يضع يده عليه بينما هي تتلاعب به وتبعده عن يده.
صرخ سكايلر قائلاً :اذهبي للجحيم و اخرجي من رأسي اللعين.
تغيرت نبرة صوتها:هل تتكلم معي!!
هتف سام(والد سكايلر):سكايلر، هل معك أحد.
تجاهل سكايلر نداء والده و رفع صوت موسيقى الروك.
أخفظت هي صوت الستيريو ثم أطفئته.
سكايلر:اللعنة.
اطفئ سكايلر الاضواء و وضع وسادة فوق رأسه محاولاً النوم.
#سكايلر
إنها التاسعة بحق الجحيم!كيف لي أن انام؟
مضى الوقت ببطئ و هو يحاول النوم ثم أحس بهدوء مخيف يخيم على الأجواء، عندها فقط أغمض عيناه مستسلماً للنوم.
فجأة و من دون سابق إنذار تحول هذا السكون إلى موسيقى روك عالية جداً
فز مصاحبة انفاسه شهقة و رفع رأسه بسرعة اما جسده فكأنما طار من شدة الصوت.
بدأ صوت الجيران يتعالى و تهديدهم بالأتصال بالشرطة،هرع سكايلر نحو الستريو ليطفئه و يخلع الفاصم
تعالت ضحكات آنابيل الهستيرية.
توجه سكايلر بهدوء نحو الشرفة مرتبكاً يحاول فهم الموقف ثم هتف مخاطباً الجيران:ل لقد أطفئته ثم عاد الى طبيعته المتمردة عاقد حاجبيه وهتف مرة اخرى ابلغوا الشرطة الان ان اردتم ..وكأنكم تخيفوني
رمى نفسه على فراشه ثم حاول العودة للنوم.
اقتربت آنابيل من رأس سكايلر.
كانت انابيل تناديه بصوت خافت و بمدّ السين في اسمه بحيث يبدو كفحيح الافعى:سسسسسسسسكايلر، سسسسسسسكايلر،الا تريد اللعب معي؟
حول اتجاه نظره نحو الساعة و كانت 3:24A.M
تنهد سكايلر و قال:اغربي عني.
انابيل:هل هكذا تعامل فتاة نبيلة يا هذا!لا تريد اللعب؟انا من سيلعب معك اذاً،لا أعتقد لعبي ستعجبك.هاهاهاهاهاهاها.
سكايلر:هل تعتقدين ان العابك ستؤثر بي انتي لا وجود لكي انتي غير مرئية او ربما هذا عقلي الباطني يجعلني اتخيل هذهِ الامور. لذا لن يجعلكِ هذا شيء عظيم..... يخاطبها وهو مغمض العينين.
أنت تقرأ
أسميتك فتاة أحلامي، و أكثرت من النوم.
Romanceما أجمل صوت وقع أقدامها العارية، فكأنها سمفونية إبتدعها فنان ليوقضني، فأرى شابة تتراقص أمامي بخطواتها الشقية،أود أن أسأل الثلج هل إقترض بياضه منها، أود أن أسأل الليل هل سرق خصلة من شعرها الفاحم! أحببتها بعشوائية و لازلت أقلبها ككتاب متعمداً أن لا أ...
