إيرو موظفة كل طموحها هو الحصول على. ترقية في العمل لكن شكلها الطفولي الذي يوحي صغر عمرها يصعب عليها الأمر
وأخيرا أتى هذا اليوم وتحقق طموحها وسط حديثها بالهاتف للإلتقاء بأصدقائها لأجل الإحتفال لقت حتفها لكن حياتها لم تنتهي هنا ...........
لا تسحبو ع...
كل يوم أستيقظ على رنين المنبه لأتجهز وأتوجه لعملي هذه حياتي اليومية اخخخخ إنها مملة للغاية كل ما أريده هو الحصول على ترقية لأجني مالا أكثر ثم أتقاعد
هذه حياتي أنا إيرو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أدخل العمل ليبدء الأعلى مرتبة بإملاء الأوامر علي و آخرون يعاملونني كطفلة فقط لشكلي الصغير المختلف عن الأشخاص في عمري
" إيرو فلتقومي بطباعة هذه الأوراق "
" إيرو فلتأخذي هذه المستندات للمدير ".
إيرو ،إيرو ،إيرو هذا حقا سيجعلني أكره إسمي
بعد تلك المعاناة الطويلة وأخيرا قد حصلت على ترقيتي لقد كانت المرة الأولى التي أؤمن فيها. أن الصبر سيعطي نتائجه
لقد كنت سعيدة للغاية لذا قررت الإتصال بصيديقاتي ومعارفي لنحتفل أرسلت لهم عنوان مطعم وطلبت منهم أن يسبقوني إلى هناك
كنت في طريقي لأرى قطة توقفت عندها لأحاول لمسها لكنها بدت خائفة مني لتحاول خدشي أنا لا أفهم حقا كيف لها أن تخاف من هذا الوجه الجميل حسنا لايهم لن أدعها تخرب مزاجي وقفت لأكمل سيري إذا بي أرى سيارة متوجهة نحوي بسرعة كبيرة
لقد كان ذلك آخر مارأيته وآخر ماسمعته هو صوت سيارة الإسعاف في تلك اللحظة ظللت أفكر أنه لم يكن علي التوقف للمس القطة لو أنني أكملت طريقي كنت سأعبر قبل أن تأتي تلك السيارة
لم يستمر تفكيري طويلا فقد فقدت وعيي بعد وقت قصير من إصابتي
بعد مدة من الوقت فتحت عيني لأرى سقفا متسخا ومهترئا بعض الشيء يبدو أنني لم أمت لكن هل هذا مشفى إنه لا يبدو كذلك كنت أفكر بصمت ليكسر ذلك الهدوء والصمت صراخ إمرأة غاضبة
" كيرا فلتنهضي حالا " صرخت تلك المرأة وهي تنظر إلي
هل هي تكلمني لكنني لاأدعى كيرا
" أيتها السيدة يبدو أنكي أخطأتي الشخص كما أنه ليس محترما فتح باب الشخص دون طرقه " إيرو
" وااااه هل جنت هذه الفتاة بعد أن وقعت في البركة كيف تجرإين على الرد علي " المرأة
" أيتها السيدة ألستي تتخطين الحدود لقد قلت أنني لست هذه الفتاة كيرا ششش يال الإزعاج " إيرو
" يال الإزعاج؟ ماذا تقولين الآن "
صرخت تلك السيدة لتسحبني بقوة من معصمي يبدو أن جسمي قد أصبح أنحل لابد أنني كنت في غيبوبة لكن ماهذا الوضع الذي أنا فيه الآن ولما أرتدي هذه الثياب القديمة
" يا هذا مألم فلتتركي معصمي " صرخت بتألم لتصرخ في وجهي
