لما وصلو نزلت و بدأت تمشي وحيدة ثم التفتت و قالت :
اسمك:الن تمشي
وضع يدها حول يده و قال
تاي: افكركي اننا لسنا في ساحة حرب. يجب أن تتصرفي قليلا مثل حبيبتي.
تنهدت و اومأت بالموافقة. دخلوا وكانت كل الانظار مصوبة نحوهم.وكان كل شخص يؤلف شيئ من مخيلته. فهمس لها قائلا:
تاي: لا تتركيني ولا تسمعي اقوال اي شخص.في هذه الأجواء كانت ساني تستشيط غضبا لأنها هي ابنة صديق والدها و التي كان سيكون من نصيبها اليوم و لم تجد حل الا الذهاب الى السيد كيم
ساني: هل يمكنك رؤية هذا المشهد.
ليستدير السيد كيم ليفتح فمه من هول الصدمة .هو في كل حال لا تهمه ساني او غيرها يجب فقط ان تكون غنية.
ذهب السيد كيم اليهما و قال لاسمك
السيد كيم:هل يكنني التحدث معكي دقيقة بالمناسبة انا والد تاي.
اسمك:طبعا
اتبعته وهي مستغربة من كل شيئ الى ان ابتعدوا عن الضيوف و دخلو الى مكتب السيد كيم حيث جلس و أشار لها أن تجلس
السيد كيم:هل ما سمعته صحيح هل انتي حقا حبيبة ابني؟
اسمك:نعم*قالتها بتردد و خوف*
السيد كيم:اذا ماذا يعمل والدك و والدتك
اسمك:والدتي تعمل بمخبزة اما والدي فتوفي منذ كثير. *قالتها بكل ثقة*
السيد كيم:ماذا؟هل تمزحين معي
اسمك: بالطبع لا سيدي
السيد كيم:انا لن أسمح لابني ان يتزوج بفقيرة و بسيطة. ان أمثالك يخدموننا
.
.
قال بينما ألقى إبتسامة جانبية بينما الاخرى قد تجمعت الدموع في عينيها لكن لم ترغب أن تفشي الحقيقة و تخون تاي فخرجت يركض لتتخلص من هذا فوجدت تاي الذي كان يبحث عنها سألها لماذا تبكي لكنها تجاهلته و خرجت ليعلم هو الآخر أن والده هو من تسبب في حزنها ليذهب له
.
.
تاي:ماذا فعلت لاسمك
السيد كيم:منذ متى اصبحت تواعد الفقراء *قالها بينما هو منغمس في قراءة الاوراق ببرود بينما الآخر فهم أن اباه اهانها *
.
تاي:لا اصدقك يا أبي
.
.
.
ليركض وراء اسمك التي وجدها قابعة على كرسي عام ليشعر باحساس غريب وبالذنب ايضا فهي لم تبعه رغم ما مر عليها لكنه لم يتجرأ ان يتقرب منها في تلك اللحظة فقط استمر بمراقبتها من بعيد
VOUS LISEZ
كيف حصل هذا الحب؟(متوقفة حاليا)
Romanceانتي:بنت لطيفة و نيتها طيبة و جميلة عمرها 19 و تعيشين في منزل متواضع مع امك تاي:شخص غني يملك اقوى شركة في كوريا