عيناك الباردة تربك جسدي المُتيم بك و صوت همساتك و أنفاسك حين تلفح على عنقي كفيلة بأن تجعلني مهووسه! لم أرغب بك لكنك أصبحت جزء مني و تفاصيلك هي نعيمي أعشق قسوتك الباردة و فخامتك حين تكون بين الأسود و الأبيض بل و أعشق وجود رأسك في حجري و خصلات شعرك الفحمي حين تتخلل بين أصابيعي دخلت الى حياتي كالجحيم و أوقعتني بك عنوةً...
كتاباتي ادخلوا و ستعرفون القصة ! . _________ تحذير : يوجد مشاهد +17 ★ هذه الرواية ليست مترجمة انها عملي الشخصي ! . __________ الحياة عادلة .. لأنها اعطتني إياك ! . ______ حائزة على : #1in Fantasy #1 in مملكة #1in عاطفي #1 in فانتازيا #1 in تاريخي
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أ...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر...
Our love as a case pleaded by an unjust lawyer ! . حبنا ک-قضية ترافع عنها محاميٍ ظالم .. ! . كتاباتي ادخلوا و سـ-تعرفون القصة . التصنيف العمري : 17+
شوق يجتاحني لرؤيتكِ.... الم و حنين الى عناقكَ... جروح صنعتها الأيام...فجوه المسافة رغم انكَ أمام عيني دوما اراكِ بيدي رجل غيري...اراكِ تضحكين لغيري...تبتسمين لغيري...تحتضنين غيري... اراك مع إمراءة غيري....يتوج اسمك خلف اسمها...اراك وحيدا بطريقك....ولا استيطع السير بجانبك وجع روحي لا يمكن ان يكتب بسطور...و حب حياتي لن...
التصنيف :كوميدي، شوجو، رومانسي، الحياة المدرسية الأصل :مانها صينية جهة القراءة :من اليسار إلى اليمين تاريخ النشر: 2015/12/12 تاريخ الانتهاء :2018/1/4 حالة القصة: منتهية حالة الترجمة :مكتملة نبذة عنها: الطالبة الثانوية شياو شينج تختبر الحياة في المدينه لأول مره بينما تعيش مع احد أقاربها وأصدقائها.وانتها بها الحال...
ان تمد يدك ع عشيقة ذالك الوحش وكانك حفرت قبرك بيديك... لم.اتخيل يوما اني سامسك شي رقيقا هكذا تتحطم بسرعه لكنها تبني نفسها مجددا هكذا هي لم انجذب يوما الى ذالك النوع من الناس..الاثناث كانوا بنسبة لي مخلوقات قد تجلب الدمار لكن هي....تحتاج الحمايه تحتاجني بقربها..جعلتني اتعلق بها بشخصيتها الغبيه لذا...انا انجذبت الي...
عندما تملك سرا لا تريد إخبار أحد به وتريد حفره في أعماقك ناسيا إياه لكن لا مجال فهذه هي الحياة حتى لو تناسيته ، لا ! بل نسيته سوف يظل دائما شبحك يذكرك بالماضي ليصنع لك حفرة كي تسقط فيها و يكتشفون بأنك وحش فلا مجال للهرب تقبل الحقيقة وإصنع منها حياتك لتعيش كما تريد انت ليس كما يريد هو ! تحكي القصة عن كريستا التي تملك ش...
"لا تحبني ولا تطيق اسمي وهي عنيدة للغاية !! لكنها مجبورة علي " "لا يحبني ويتعمد ازعاجي وهو يغضب سريعا!! وهو مجبور علي " "كيف سنعيش معا؟ " زفافهما بعد سنة اثناء هذه السنة ستتغير مشاعرهما بطريقة عجيبة و سيحدث كل شيء غيرِ متوقع ! و بما انهما غنيان.. المافيا لن ترحمهما .. لكل منهما ماضي مليئ بالالم لكن يناضلان.. هي تبقي...