ملحمة الشفق الأخيرة
كانت لحظة شوق وطموح، حيث كانت غايتي حضور الحفلة الرفيعة التي نظمها الملك. رغم أن رغبتي كانت جامحة، إلا أنني أردت أن ألمس أروقة الفخامة وأشهد كل تفاصيل الترف التي تكتنفهم. هل يكونون كالبسطاء أم يتجاوزون حدودنا؟ هل يغرقون في المسرات حتى يفقدون السيطرة؟ ومع اقترابي من تلك التجربة، كانت هذه الفضولية الطموحة هي بداية نهاية...