عبث أسألك [الجزء الأول من سلسلة حد العشق]
[بيدي حزمة من الكذبات... أيهم تختار؟] عبثٌ أسألك: أيّ الواقعين أختار؟ عبثٌ أسألك... وليس بيدي القرار! عبثٌ أسألك... وما للذبيحة من فرار! عبثٌ أسألك: أيهما الأسوأ في المرار؟؟ واقعٌ خانع أم مصيرٌ يُضاهيه في الخُذلان. لِمَ تهامس نفسك بهمّ هكذا كـ الأشقياء؟ تسائلني: وماذا عن الخيالات؟ لا تخاطبني عنها، وهذا رجاء! فالخيالات...