أهلَكَني حُبُك ... يا جَلاَد روحِي ....
هو جلاداً ... هو صخرا .... هو جامدا لا يشعر .... هو مستحيلاً لا ينكسر .. هو موتي وحياتي ...هو دائي ودوائي ...هو تصدع روحي وصراخ قلبي هو شئت ام ابيت سجيني وجلادي .... رأيته في احلامي للحظات ليصبح حقيقتي لاعوام ... ليصبح شرياني ووريدي ... لاصرخ به وجعاً ... وأُطيب به علاجاً ... لاضرب بسيفي قلبه ... ويحتل بجماده كياني...