حواديت هاجر
اسكربتات
الحياة ليست سِوى غرفه مُغلقة ، و كل شخصٌ مِنا يتأقلم على غُرفته ، ف كيفَ الحالُ إذا شتتتك حياتُك و فرقتك عن سبيلك و لم تستطِع العثور على بابُ غرفتك حتى الآن.. ؟! أتُكمل مسيرك في طريق مجهول عسى أن تجتمع مع نور دُنياك أم تتوقى عواقِب طريقك و تقف كالغريب في بِلاد العجائِب ..؟! أم تجِد رفيقٌ لسبيلَك يُرشِدك لـ بابك حت...
كـانَ يـسـيـر داخـل غُـرفـتُـه ذاهَـبًـا وإيـابًـا.. بِـتـشـتُـت وعـقـلُـه لا يُـصـدق هـذا.. فَـهـو الأن يـرىٰ شـخـصـيـات كِـتـابُـه أمـامُـه!.
يشعرانِ كأنهما في سباقٍ للعاديات، تناغمت أصواتُ أقدامِهم تزامنًا مع دقاتِ قلوبهم المتسارعة، اختلط الجو برائحة المطر الممزوج بالرمال وانبثقَ القَمر مِن بين السُحب ليُضفي للسماءِ جمالًا، توقفا عَنِ الركضِ بإجهادٍ عندما وصلا لقمةِ الجبل، ولكن عندما استمعا لأصواتِ الأقدام من ورائهم لم يتوانَ أيٌ منهما وقاما بالقفزِ للأسفل...
هى فتاة مُلتزمة تخشى ربها ، تحاول التقُرب أكثر إلي الله ، تكره الرجال وخاصةٍ الذين يكونون علاقات مُحرمة " الأرتباط" ، لا تؤمن بالحُبِ تمامًا ، أما " هو" فتى أقصى طموحاته لفت نظر الفتيات لإرضاء غرورُه ، لم يجد الفتاة التي تجعل قلبُه يقرع كالطبول للآن . فهل ستجمعهم صُدفة ؟! ، ونضع البنزين بجانب النار؟! ، أم ستشتعل ن...
كان القدر جميلاً جداً، كانت الحياةِ جميلة بالنسبةِ لهَا بالرغم من كل شئٍ قابلتهُ من خذَلانٍ من بعض الأشخاص الذين كانوا مهمين بحياتها، كانت تقول دائماً (ستمُرّ، وتلك أيضاً ستمُرّ)، ولكن بعد ما حدَث مِن لعِب الحيَاةِ بها فهي قد عجزت عن نطق شئٍ، هي لم تتذكّر أيةِ كَلمة منَ الأسَاسِ؛ فقد عجز عقلها عن التصديق وعجَز قلبها ع...
َتَختلف كثيرًا، وتُفضل القوة، وتكره الضعف، أنثى غير جميع النساء مُختلفة، مُتمردة، تُريد الحق وتدافع عن كُل شيء، سَوف تجمع مع الصقر لإنقاذها من الهلاك. #1diffrent #a#1تقى #a#1هادف #a#1مختلفة
البوح، أن تخرج كلمة اهرقتك لسنين ، أن تهتف بنبرة اخفيتها، أن تعترف باعتراف اخفيته، بسبب الخوف من البوح ، فشلت نصف قصص الحب ، لكن هنا ولأول مرة ، سيبوح أحدهم بما اهلكه، وسلب منه حريته، ليقيده في بعض الكلمات ، ويمنعه من البوح بكلمة،أن كان لديك القدرة لأن تبوح ، وأن لم يكن ، تلك الحكايات التي كالسكر ، ستجعلك تبوح ، بما ي...
يُوجَدُ بداخِلـنا الكَثيـر مِن الأحاديـث و المَشَـاعر ..لَكِن مَن يَنتَبِـه ..!!🖇🖤
لا تنتظر منّي وَصف هُنا، إن كُنت تريد قراءة رِوايتي المُتواضِعة فَلا تَحكُم عَليها مِن الوَصف! - الغُلاف مِن صنع المُبدِعة: إيمان كَمال.
لمحت هالته فتجمّد جسدها، ألم يمل بعد! لقد رفضته العديد والعديد من المرات بعد فعلته وهو فقط يزداد تمسكًا بها! لمَ لا يفهم أنها كانت قد أعطته ثقتها وعندما حطّمها لم تستطع إعطاءها له ثانيةً! هي فقط تتمنى أن تكون رؤيته لها تخرج من عيادة لطبيب نفسي لها أثر، تتمنى أن يتركها، بقاءه بجانبها يزيدها معاناة فحسب.. يجعلها تشع...
""ها أنا اخطو بخطواتٍ ثابتةٍ نحو المجهول، لا أدري ما ينتظرني من جحيم! ولكن ما أعلمه أنَّ الأمور لم تعد كما كانت!"" " فتاة بالمدرسة الثانوية، حياتها رتيبة مملة، حتى توافق على تحدي بين أصدقائها، سيغير مجرى حياتها كلياً!! " *ملحوظة*: أحداث الرواية في دولة بريطانيا، وبالتالي هناك بعض الأمور المخالفة لديننا الأسلامي لذلك...
ظُلمة الحَياةٍ كالبحْرِ تُغرّقني,وما كان نورك الا بطوق النجاه ينقظني ،فكيف انا اثق بِكَ وانا الماضي كان عدوي؟ فكنت انا التي لا تفهم سوي الألم في حياتها من الناس ،فظننت انك مثلهم،فا ولله ما كان ظهورك إلا كالنور في عُتمه الليل يُضيئه
"عندما إلتقيت بكِ علمت أن قلبي كان يبحث عنكِ مررت بعواقب كثيرة حتى أصل لكِ وها هنا أنالني الله الصبر حتى وصلت لكِ وكأنكِ معركة فوزت بها"
مداوي جروحي وسط تلك الحروب، مداوي هزيمتي وسط تلك الإنتصارات، أرى في عينيك نظرة الإصرار والعزيمة مثل الجندي الذي يحارب لأجل وطنه أرى بأنني بمثابة وطنٍ غالٍ وأنتَ تحارب لأجله بعزم ما بكَ حتى ترى أعلامه ترفرف بحريةٍ فها انا قلبي يرفرف مثل العلم عندما أجدك قد وصلت لحافة النهاية لتفوز بي يا أعظم محارب رأته عينيّ... ♡