الدمار "مكتملة "
ماذا لو منعكِ المجتمع_ الذكوري المتعفن ده_ من أن تصلي لمبتغاك تحت مسمى _اتركيه للرجال_ هل ستوافقي رأيهم، أم أنك سوف تنقشين اسمك وسط أسماهم بكل فخر وقوة! إنها أنا حبيب عبد السلام، رفض والداي أن أكون شرطية لأنني.. فتاة! نعم، في حين كان أخي التوأم له حرية الإختيار.. لأنه شاب! مهلاً، مهلاً.. إن ظننتم أنني سأستجيب لهم.. فأ...