كنا فمتى نعود ؟
الكريستــــال
آهدآآء : لرجل مآآآ نآآضل دونمآآ سلاح لأحلامهم ... تلك التي أرآآدت أن تعآنق الفجر البعيد .. لمدينه لبست يومآآ مآآ فستآآن الحدآآد وأسدلت الخمآآر لتشهق بالزفرآآت المتتآليه .. للعشق الذي لايولد ألا بين منآآطق الألغآآم الملتهمه مولودتي منذ سنتين .. هآآهي تتنآآآثر أحرفآآ بين أيديكم .. فــ شكرآآ لمن لم يحآلفني...
من أروع الكتابات د. منى المرشود توفي عمي و زوجته في حادث مؤسف بل شهرين و تركا طفليهما الوحيده (رغد) والتي تقترب من ثالثة من عمرها... لتعيش يتيمه مدى الحياة. انا و اخواتي لا نزال صيغار و لأنني اكبرهم سناً فد تحولت فجأة إلى (رجل راشد و مسؤول). كنا ننتضر عودة ا بي بل الصغيرة (سامر) و (دانه) كانا في فكة السعادة لا ان...
عندما تجد نفسك تعيش في عائلة ينبذها المجتمع من حولهم ...هل ستنجرف رحيق لهذا الوحل ام ستحافظ على المبادئ التي تحملها ....وماذا سيفعل ابن خالتها عندما يكتشف ان الفتاة التي جلس سنوات ينتظر الزواج منها هي نفسها " رحيق " الفتاة التي تنتمي لأكثر عائلة يبغضها على وجه الأرض!
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه الن...
تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب...
رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس...
- في مدينة جدة الساعة 10:30م واقف في الجزء المظلم من المجمع يراقب بدقه الداخل و الخارج من المجمع ينتظر فريسته الجديدة
تتمه الجزء الاول من روايه احكي غيابا مزق الواجدان بقلم الكاتبه Abrarsh ####ضاقت انفاسي *** *** *** والرواية لا زالت قيد الكتابه
ابرياء حتى تثبت ادانتهم رواية عراقية للكاتبة (حلم يعانق السما) ابريائنا سيحملو ..معنا وسننتظرهم لحين اثبـــات ادانتهم ...! التي ستثبت حتى ولو تظاهرو البرآءة فلن يعترف هو..ولن تخبره هي ولكنه سينتقم لكبريائه... وهي ستثأر لكرامتها وبين مايفعله ’’هو’’ ...وتقوم به ’’هي’’ قلوب بريئة لحين اثابت ادانتها اما الاخر فقد دخل حي...
جريح الصمت ياقلبي تتقاطع الطرقات بين إثنين ما كان يجب ان يلتقيا؛ هو فاقد لـ ذاكرته، وهي فاقده لـ ثقتها، يَزعم أنه "سعود" وهي "خزامى" ليكملا حياتهما مع بعض مرغمين بسبب الظروف القاهرة ، ينتج عن هذه الصدفة الغير محببة "بيلسان" التي عاشت طفولتها و مراهقتها بين قلبين محبين لها "والديّ خزامى" لـتعرف مبادئ و عادات و سلوكي...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية ( للكاتبه : طيش )
إستهتار .. لا مبالاه .. إنعدام المشاعر .. قسوه .. إجحاف .. واخيرا .. ضمير ميت .. ولأسباب ... غير معروفه .. صفآت شاب بلغ الرابع والعشرين قبل 22 يوم بالضبط .. شاب أقل ما يُقال عنه بأنه .. âک شيطان على هيئة بشر âک يمتاز بقدر كبير من الوسامه التي استعملها في الخداع والاستغلال .. لا يملك ذاك القدر الكبير من المال .. ولكن...
سحبت يدها فـ بطئ من السكينة و بدت تنتفض وهي تشُوفها ثبتت مكآنهآ .. حطت يدينها على فمها بخرعه و بدت تهز راسها بهستيريـآ وهي تبعد عيونها من عيونه لـ كتفه و الدم الي يسيل بغزآره مرعبه : لأأأأأأأ ... شسـ....ــ...ـوووويت ؟؟! غمض عيُونه يكتم الالم الي شب فيه و هو ما يبي يخرعهم بزيـآدة ،، تكلم لكن صوته المبحوح دل على وجعه وه...