تحتَ اسقُف الجِراح
بكيتُ و بكـَى وقُلنا متىَ ينتهيِ هـذا الأسىَ فردّ عليِ الهـوىَ ان لا حوُلـة ولا قوّة لنـا وانَ الحُب سيبقىَ ولوُ حُرِق هـذَا الغـلَا البدايـَة|2022 النِهايَة:لَم تُكتب -اقيمـوُا صلواتكُم اولاً ثُمَ اقرأوُ الرِواَية •جميع ما كُتب هُنا ملكاً ليِ و اُقرّ ذلِك،لذا رجاءً لا اُبيح الأخذ بشيء الا بذكر اسميِ اسفلُه..