الرابع عشر من يناير
أربع عشرة سنة من الحرمان والأكاذيب، سنوات عاشها في ظلال الوحدة، يغرق في صمت قاتل، مثقلًا بأعباء الماضي وأشباح الخيانة. حُرم من دفء الحب، من كلمة صادقة، ومن شعور الانتماء. ولكن فجأة، ومن حيث لا يتوقع، تظهر في حياته وجوه جديدة. أشخاص يهتمون به بصدق، يمدّون له يد العون دون مقابل، ويوقدون في داخله شعلة أمل كادت أن تنطفئ إ...