فتاة اسمها بلير عمرها ١٨ سنه ، لديها اخ صغير فقط امها و ابها توفوا ف حادث ، فتاة جميلة جداً و مثيره القصه تدور حول لقاءها بمصاص دماء و كيف تغيرت حياتها جذرياً بعدها ! القصه فيها كلام او احداث مو مناسبه لجميع الاعمار ! او مو مناسبه لذوق البعض اللي م يحب كذا رجاءً لا يقرا و شكراً اتمنى الدعم
محصورة بين قضبان العدم صراخ قلبها ينادي بالحرية لكن لا حياة لمن تنادي يأتي هو فارس أحلامها على هيئة مناخ نوفمبر بسببه تحدث التقلبات من حين الى آخر مما يُصعّب عليها ركوب جواده لكن في نهاية كل يوم من ذلك الشهر تلقى العيون ملاذها و سكونها من الضجيج -------
قَبلها بقُبلةٍ مُفاجِاه جعلها تَقطعُ انفاسها ! "تَنفسي..." اغلَقتْ عينها و بابتِسامة على وجهها احتَضنتهُ و همستْ ب صوتٍ مُنْخفضٍ جداً لم يَستَطع سَمعها احدٌ "انت و لا بعدكَ أحد أنتَ الأولُ و الأخير"
سلك قلبي الطريق وزل عن مساره الصحيح وسلك مسار الحِب المليء بالأشوك اه ماهذا ي إلهي أني أرى الشوك قد دخل في كُلِ أنحاءِ جسدي -------------------- سطرتُ حُبي على مقرُبةٍ مِن الأشياء المنتشرة في تِلك الأرجاء وكتبتُ على جُدرانها -تميم وقعَ في الحُب- ------------ إكتمِلت..
وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك.. حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك! أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ.. -لم أُعرف حتى الآن
سأظل اتعلم من الحياة حتى اصل الى مستوى يليق بي وسأظل اخطئ حتى أتقن ما اريد ان اتعلمه ."
"ضٌاعّ الُحَبُ فُيّ زّمُنَ الُضٌيّاع...ّ ؤٌالُكذِبُ صّارً ابُدًاع.. انَاسّ يّحَبُؤٌنَ بُصّدًقً ؤٌاخِرًيّنَ بُخِدًاعّ.. ؤٌكمُ مُنَ الُصّعّبُ انَ تّحَبُ انَسّانَا يّلُبُسّ قًنَاعّ.." °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° انَا الُيّزّابُيّثٌ اعّيّشَ فُيّ امُبُرًاطِؤٌرًيّة بُرًيّطِانَيّا, نَحَنَ فُيّ سّنَة 1921 ؤٌ عّمُرًيّ هّؤٌ 18...
إن كنتِ الظلام سأكون مصباحك .. إن كنتِ الموت سأكون لكِ الحياة .. إن كنتِ الحزن سأكون لكِ السعادة .. إن كنتِ لا تملكين شيء سأكون لكِ كل شيء..
"الحب بالنسبة لي لعبة... هو لا يؤمن به .. و انا احببته ! " عندما ما يختلف مفهوم الحياة !؟ ستصبح الحياة مختلفة ________________________________________ اشعار افضل فكرة نشرت في : 13 أغسطس 2014
الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! ...
