عالقة برفقة شبح
تجد جيلين نفسها على طريق موحش بعد تعطل سيارتها، محجوبة عن ذكريات كيفية وصولها إلى هناك. وسط الظلام وهدوء الليل المريب، تشعر بأعين ترقبها، قبل أن تواجه كائناً غامضاً بعيون متباينة الألوان ووجه بلا ملامح ينبعث منه هالة مخيفة، فيصعقها بابتسامة لا تُرى لكن تُحس. ثم تحتضنهما سحابة سوداء من الدخان، ويختفيان في الفراغ المحيط...