زهرتي البرية ( جاري التعديل )
رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين...