هل أنا شبح ! (مكتملة)
أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "
أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "
أركضي واركضي بعيداً يا عزيزتي... إبتعدي قدر ما تستطيعين وقدر ما تستطيع أنفاسك الإحتمال... ففي النهاية مهما حاولتِ ستجدين نفسكِ في حضني ومطوّقة بذراعيّ... 2018/12/31 1# في المستذئب 1# في مستذئب 1# في الخوارق 1# في مصاصي الدماء (نقية)
"الرواية تنزل اولا بتلجرام قبل الواتباد رابط القناه في وصف صفحتي الشخصية" التصنيف :بوليسي رمنسي اكشن #المقدمه ماكسيمسليون روبنسن محقق في قسم الشرطة الامريكيه رجل صلب ذو مهارات وكفاءات عالية يلتقي عن طريق الصدفة ب إميليا ريغان التي كانت قد شهدت لتو ع جريمه قتل وتصبح ملاحقة من قبل القاتل ويتولى هو حمايتها اميليا يتيم...
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ""قصتي هذه من التصنيف التاريخي في القرون السابقة حيث استخدموا السيوف وركبوا الخيول"" قصتي هذه تصور لنا كيف لفتاه واحده أن تغير العالم كله و نظرته للنساء لا يناسبني ان اكون اميره ولو خير لي لاخترت ان اكون اميرا مع ذلك لن ايأس و سأريهم ان بمقدور المرأة ان تكون مثل الرجل و أفضل منه يقال : مهم...
مدير الشركة يكره السيدات ،يكره كل ما هو مؤنث كل ما يتعلق بالانوثه ،الشركه العمل بها و الصفقات و كل ما يخصها للرجال فقط و لكن....................
#1 Action الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 سوف يتم الإشارة الي كل بارت تم تعديله ب🐼 قضية واحده غيرت مصير الجميع من حياة هادئه بسيطه الى امواج من المشاكل والحياة المعقده حينما تتورط محامية شابه و معارفها مع عصابات المافيا
****** بعد أن أغلقت هاتفها اقترب منها ووقف امامها مباشرة ووجهه يحتقن باللون الأحمر غضبا فصرخ بها قائلا : هل طلبت منك اخبارها ؟؟؟؟؟؟ من قال لك أن تخبريها بأمر عودتي !! ديانا: أأ..أ أنا لم اعـ..رف اانك للأا~ تريد اخبارهم !!!!!! * قالت بفزع وخوف شديدين * تايلور: لا تتدخلي بما لا يعنيك ! ايتها الفتاة الفضولية النكرة !! ا...
#1 IN IAN اغلقت الخط, وما كدت اضع هاتفي على الطاولة حتى سمعت صوت الجرس! نهضت عن الاريكة وسرت حتى الباب, فتحته وانا احاول ان اهدأ حتى لا افزع الطارق, ولكن ما ان فتحته حتى عاد الغضب العارم وملامح العبوس حفرت في وجهي.. لقد كان ذلك الجار البغيض, مجددا! لقد كان يرتدي تي شيرت رمادية وسروال اسود.. يسرحه شعره بعشوائية.. و...
"إلى متي يجب أن أردد هذا؟ لن تتملكي هؤلاء الناس, إنهم مِلكي, هؤلاء الجنود مِلكي , هذا الجيش مِلكي حتي أنتِ...مِلكي" تحدث وهو ينظر إلي بكل قوة توحي و تؤكد بأنه لا يخاف من شئ.. كأنه يخبرني بأنني سرت من بقية الأسري طالما قدمي وطأت هذه الأرض الشاسعة.. نظرت له وأنا أستجمع شتات نفسي و أردد في صوتاً واحد "أنا لستُ مِلكك أو...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...