گمر "الليله السوداء"
لـيله سوداء! يضيئها گمـرهاا تبحث عن نجمتين لتجمل سوداها.
لِـ نرَى ماهيِّ نتيجة الثلوج المُدبب والقُيود المُبرهنه لِـ نرَى حِكاية الورود الذابـلة والحَقائُق المَجهوله .. روايـة الميراث "المصيـر المُبهـم" بـقلمي ضحىٰ الـ علي .
يولد كل فرد بشخصية مميزة خاصة به ، فهناك من يتسم بقوة الشخصية وآخر يتسم بضعف الشخصية ، ولكن الظروف والتجارب التي يمر بها الإنسان في حياته ، تلعب دورا مهما *:*::*&&&' المجنون إنسان كالبركان لا تعرف متى يثور. علّمتني الحياة أن أقابل الخير بالخير، *;*:*'&' كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبُر، إلّا المُصيبة فإنّها تبدأ كبيرة ثُم...
فتاةٌ، من أصلها أخذت اطباعها، وماذا لو كان يُضرب المثل بأصل أجدادها؟ ماذا عن كيد امرأة تنكر كل أطباعها، لا تنسى الثأر، ومن البدو أخذت ميراثها؟ فـ من هي؟ تُسمّى "ودّ"، لكن لا ودّ فيها. تبدأ بحروب، وتريد الانتصار فيها. لا تغفر ولا ترحم قاتليها. صنعت من النار لتحرق كل حارقيها. لا تحارب بـ السيوف ، تحارب بكيدها. لتكسر قوا...
أهوَ لعنةٌ أم عقابٌ؟ لماذا أنا؟ ما الذي اقترفتهُ لأجدكَ في قدري؟ أيُّ محاربٍ يستطيعُ تحمُّلَ هذا الألم؟ ليستْ حربًا طاهرةً، بل معركةٌ ملأها الغدرُ، حيثُ تتداخلُ الأصواتُ والصرخاتُ في أذني كأنها أغنيةٌ حزينةٌ لا تنتهي. كيف طاوعكَ قلبكَ؟ أسمعُ عن قسوةِ الأمراءِ وغطرسةِ السلاطين، لكنني اليومَ أذوقُها بمرارةٍ. مرارتُها ت...
يستحـيل تقويـم الضلع اذا حاولت تقويمه فلا بد من كسره فيجب التصرف معه على اساس اعوجاجة
قصة حقيقية: بقلمي ريام فاروق. اخذوها من گدامي واني أصرخ احس حبالي الصوتية اجرحت ونار تطلع من گلبي بعمر الورد وراح ياخذونها مني لازمني بين اديه واحسه يضغط على انفاسي اباوع شلون صعدوها وهيه تشيل روحها وترگعها بس هيهات تگدر تخلص نفسها ممرض جثل ثبتها على السديه وربطو اديها ورجليها واني اعت بروحي اريد اخلص من بين اديه سدو...
في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.
فِي عُمقِ المَتَاهَات وَالغُمُوضِ هُنَاك .. غانِيَة تَسِير بِإِتجَاه مُعَاكس نَحوَ أَرض النسيَان تَتَرنح خطُوَات تَفكِيريهَا تَسقُط وتَنهَض دُون مُسَاعده تستَمِعُ الشِّعرُ عِندمَا تَتَضايَقُ مُتَمَاسِكة ولَكنهَا تَثق بِسَيرها كَثِيراً تُشَكل دُمُوع مُلتَهِبَة فِي عينَيهَا عندَمَا تُدرِكُ بِأَنَّ الأَحلَامَ التِي كَ...
أتقبلني بما أشعُر ؟ بأخطائي وما يصدُر وما آتيك بالكلماتِ عذرًا عندما أعثُر ! أتقبلني بما فيَّ؟ بدمعي فائض القطرات ضعفي عندما أخسر أتُمسك جيدًا بيدي وحيداً عندما أعبر؟.
أنا وأنتَ نعرف تماماً أن بيننا من الشعور كلما ضاقت بنا الحياة أو إتسَعت رَكض كُل منا لروُح الآخر ليجد بها حُضن يضمه دون لقاء نَحكي ونضحك ورُبما نبكي أحيانًا نطمئِن قلوبنا نُضمد جِراحنا نَعيش كل شعور لَم تسمح به الحياة لكننا سوف نحيا بِداخلنا وهذا يَكفي ... بِقَلمَي : مَيَار التمِيمِي
اناث لا حول لهن ولا قوة جار عليهن الزمن بقوة كــ لعبة تنس تضرب بقوة بيد من لا يخاف من هو أقوى لكن كان للقدر رأي آخر .. غير حياتهن من العدم إلى الأولوية القصوى .. بطريقة وضعت حد لكل وحش طغى .. حرفت مسيرة القدر بأنتصار الأَسْرى .. وانتهاء الحرب بنتيجة الفوز الكبرى ..
[ Passionate romantic ] غرفة ظلمَة وبس ضوء خِفيف يطلي من زجاج نافذتك المكسوره الما منتبه أنت عليها والبرد من كل مكان رجَفلي جلدي وأيديه، خانگ كل نفس بيه بسوط وهاي ندوبك الي أنطبعت بجسمي ونزف شفتي وشومك عليه . . حابسَني بِجسد ما بي روح منو گلك فراشه مثلي ترضى بقفص سجان ينَحسب عالقانون وهو خارج عنه بكل معانيه! ابتدات...
لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ... ـ زينة أحمد تم تغير الغلاف 📍 # رهينة يناير
:: و شنو لازم اخاف منككك؟ ::لا تحطين راسج براسي، بعدج صغيرة :: ادوسه لراسك و علي، مو مو روز الي تتهدد :: هههههه نشوف ::أنتَ و ايدك، قرب لاخواتي و شوف شسوي بيك، يا عار حسافة أنتَ تنعد على زلم " باللهجة العراقية " بقلمي الكاتبة زهور ♥️.
في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام
_راجعه من سفر وتعبانه كلش ولازم اطلع لبغداد بعد فتره قصيره اجاني اتصال من رقم مجهول فتحت خط _الو _الو بابا زهراء غيري طريقج بسرعه _منو انتَ ومنين تعرفني _غيري طريق رااااح تموتين _بعدني دا استدير وما احس اله انكلبت سيارتي وما حسيت بشيء بعد
قصه بـ الهجه العراقية تحدث مع فتاه بعمر المراهقه فتاه مضلومه ومقيده ومعنفه من قبل أهلها تابعو القصه واحداثه جدااا قويه
هربـت من واقعي !! ولكـن إختيار ربـي كـان لـي أفضل ... لا احـلل اخـذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبري الذمـه ....
هي كحيله عنيده قويه لا تهاب احد وهو شيخ قاسي عصبي لا يهاب احد بل الجميع يهابه اثنان مزيج صعب لا يمكن وصفهما هما ك أقطاب المغناطيس المتشابهة كلما تقابلا تنافرا اكثر بقلمي :- الكاتبة رحمه السالمَ # ماعندي اي مانع من نشرها بس باسمي وبغلافها الحقيقي
إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر م...