نوارس مهاجره
قصه حقيقيه تتحدث عن ثلاث مغتربات عراقيات يقررن الهرب من المعاناة داخل الوطن الام فيجدن المعاناة الاكبر في الغربه
قصه حقيقيه تتحدث عن ثلاث مغتربات عراقيات يقررن الهرب من المعاناة داخل الوطن الام فيجدن المعاناة الاكبر في الغربه
المــــہـــــيوب//قيل عنه اباه من النسل الصالح وقيل عنه انه ابن اكبر قبيله وقيل عنه انه عاشق يتحدى العاشقين..اما جده فله حكايه ثانيه روايته حقيقيه،واقعیه تزوج١٤أمرأه ذاع صيته بقصبات العماره تأخذنه الروايه نحو تقاليد الفصليه،الهبه الجبره،ونذريه،ليظهر عشق فاق ألقصص ألمتعارفه،في القرن العشرون والواحد والعشرون وتگون ملحمة...
كنت قد عاشرت الكثير؟ حتى ثقل قلبي! ورهلت مشاعري ووكاد الحزن يأخذ قسطٍ مني لم ارى احد من الاربعين؟! الذي تشبهو بك!. ربما عميت بصيرتي او اصيب قلبي بغشاء لا يقبل ان يرى غيرك؟ لا اعرف سو حصاد داخلي بحنينك الدافئ على كل ما يخصني انا لم اخلق لغيرك فرفقاً بي! ياحاضري وومستقبلي... لم اخلق لرجل سواك
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
انا الانكسارات انا طريق الضلمات انا ذات الروح المخدشه بطعنات الغل ..اترقب الوقت لعل الموت يزورني لعلهُ يسحب روحي وينتشل ألامي .. قلبي مكهفر وداخلي مغلف بالأثال انا الشرف وقت تم تنفيذ انعدامه نقطه انتهى . ..
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
#وحكمت_المحكمه كنت اول الهزائم لقلبي عندما رأيتك ااحبتك بصمت كنجمه ضوئها خافت ترنو بخجل لقمر منير اشاح بوجهه لنجمه اجمل،،، كنتَ،،،،،،،بعيده عني في الواقع ولكنك قريب جدا لي في احلامي،،،،، ولم اظن انه سيأتي يوما مصيري يرتبط بمصيرك رغما عنك تلك المحكمه جلست حكمت ونطقت الحكم وكتبت،،،،،،قصتي انا وانت وكانت اسمها...
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
تم التعاقد مع تطبيق دريمي حصريا ونقل الرواية بفصولها الى التطبيق وحذفت اغلب فصولها من على تطبيق وتباد القصة عن فتاة هاربه من الموت والى الموت ياترى اي مصير بانتظارها
فى غرفة من إحدى غرف قصر كان يوجد فتاة نائمة على الفراش ملابسها ممزقة اثر ما حدث لها ليلة أمس فا هى فقدت أعز ما تملك و هو شرفها
ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...
حقيقيه 100%. يقول علي بن أبي طالب في قصيدته "أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ" ] أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ إِلَى الدَّيَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي وعند الله تجتمعُ الخصومُ ستعلمُ في الحساب إذا التقينا غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ ستنقطع اللذاذة عن أناس من الدنيا وتنقطع...
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
ليست مجرد سطور .. انها رواية خلود .. حكمه ومبادىء .. روايه يحتاجها من هم في أوج الشباب تجسيد لمعنى كلمه ' قدر ' حديثتي الشقراء .. خالده عصرنا الالفيني الغلاف من صديقتي الغاليه Marwa-Albidhani ✨..
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُ...
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟