MBTI BOOK
كتاب يهتم بِأنماط الشخصية * نمطك لا يمثلك 100% *
توت عنخ أمون كان أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من 1334 إلى 1325 ق.م. في عصر الدولة الحديثة. يعتبر توت عنخ أمون من أشهر الفراعنة لأسباب لا تتعلق بانجازات حققها أو حروب انتصر فيها كما هو الحال مع الكثير من الفراعنة؛ وإنما لأسباب أخرى تعتبر مهمة من الناحية التاريخية ومن أبرزها...
ماذا لو اخبرتك انك مضطر لعيش حياة لا تريدها و لكنك ستفعل ذلك كي تعود لك حياتك الاصلية هذا ما حدث مع بطلتي قصتنا كلارا و كارلا توأم متفقتان و متحابتان تحبان نفس الاشياء و تكرهان نفس الاشياء كانتا مثالا للتوأم المثالي و لكن في يوم من الايام تعثر احداهما على مرآة و تحتفظ بها لكن بعد توالي الاحداث السيئة تكسرانها دون قصد...
ماذا تفعل اذا اطررت لعيش حياة أخرى لا تحبها مليئة بالأخطار و لكنك مطر لعيشها حتى تعود لحياتك العادية و تنعم بالأمان من جديد و هذا ما حدث لبطلتي قصتنا كارلا و كلارا تؤام يشبهان بعضهما دون اي اختلاف حتى في شخصيتيهما يحبان نفس الاشياء و يكرهان نفس الاشياء و ذات يوم وجدتا مرآة شكلها غريب فكسرت المرآة و عندها أضائت المرآة...
توقظنيّ أُميّ في منتصف الليّل لتسألني ما سِر بُكاء أُخيّ الوحِيد في غُرفته ؟ ،أخاف أن أُخبرها بأنهُ قد مات مُنذُ عام في حادِث سيارة و يزداد خُوفِي كي لا أُخبرها أنها قَد ماتت معهُ في نفس الحادِث،و تزدادُ قشعريرتيّ عندما أرىٰ ظِل الشيطانِ يتبَعُنيّ و يهمِسُ أن من فَارق الحياةَ هو أنا~ MaRiTa⁹⁹↓.
قال لها: أشعر بالبرد يا أمي! تبسّمت واعدةً إياه بما يدفّئه في زيارتها التالية.. بعد أسبوع، عادت إليه تحمل كنزةً صوفية حاكتها بيديها.. ألبستها لشاهد قبره، ومضتْ. الكاتب: جلنار زين
انها تلك الحلقات متصلة كلها ببعض ان فقدت واحدة فلن يكتمل الامر وستظل الصورة غير واضحة افاقت على صوت الطبول تلك وهي تقرع مرة أخرى ولكن تلك المرة كانت مختلفة ذات نغمة اعنف واسرع و كأنها تقرع من أجل الحرب .... كانت تنظر حولها بتشتت الناس تجري من حولها ...ناس لم ترهم يتسابقون الي وجهة لم تعلمها من قبل تلك الملابس التي...
ينتشر طفيلي مجهول المصدر على الكوكب يُزعم أنه يهدد حياة البشر على الأرض، آدم شاكر طالب ثانوية طموح يسكن في مصر عام 2026 بعد الميلاد، تتغير حياته إلى الأبد عندما يقابل العالِم فارس منصور والذي كرّس حياته لدراسة الطفيلي وماهيته.
-"جُثَةٌ شاحِبة تَستلقِي قُربكَ، شَراشِف بَيضاء تجمَعكُما، يَرتَدي كلاكُما سُترَةً حَمراءَ ثُم يَبدأُ الكَابُوس ." وَقعَت عَيناهَا عَلى ذَلِك المَقال، لِترتشِف قَهوتَها المُتضرِمة بَينَما يَقودها الشَوق و دافِع قَوي للغَوص في كابُوسها الأَبدي أَو حُلمها الأَجمل رُبما. وَ فِي يَومٍ بَليل اِلتقت بِصديقِها الأَفضل...