يخرج المبعوث من ياقوت صارخ كطيف ازرق، ليكون واصله بين زمنين احدهم هو الحاضر و الاخر لا يمكن تمييزه ايدي مزخرفه صبغت بالحمره بشتم منها رائحه الموت ،ارض يزيد عدد من يعيش اسفلها كل يوم. دمار و دماء و يشتد الصراخ ليلا من الفشل يولد النجاح كسيف حاد لكسر الصخره الكبري و بعدها يختفي كل هذا ويدب الصمت ارجاء المكان ليعم الصخب من جديد ويختفي كل هذا اما عن النهايه فهي مطابقه لما بدأت به!! قد تكون الرواية غامضة بعض الشئ لكن نرجوا منكم الانتظار للفصل الثالث لتتضح الامور #شكرا ❤