في عينيك رواية وأنا قارئها
  • Reads 76,726
  • Votes 1,442
  • Parts 33
  • Reads 76,726
  • Votes 1,442
  • Parts 33
Complete, First published Aug 20, 2018
رواية خيالية ممزوج بالواقع المر والحلو وهو يتحدث عن رجل من هواميرررر البلد ومهيب ومخيف جداا الكللل يرتعب عندما يسمع اسمه يلقب ب(الذئب) متسلط يحب ان يأمر الاخرين وهو كالنار فهل هناك من يطفي هذه النار وهي كالماء نقية وصافية تحب مساعدة الاخرين وثرثارة بعض الاحيان وتكره التسلط وصبورة جدا وهناك ادوار ثانوية لهم دور مهم في الرواية لتعرف المزيد اقرأ الرواية
للكاتبة  :نادية هاشم ^_^
بدات في23/9 /2018
All Rights Reserved
Sign up to add في عينيك رواية وأنا قارئها to your library and receive updates
or
#2الثقة
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
97 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
جعلتيني مجرماً  by Nis2reen_
8 parts Complete
بسم الله الرحمن الرحيم مرحباً و أهلا فيكم للمرة الرابعه بـ إبنتي الرابعه " جعلتيني مجرمـاً " بعد أن أستمتعم بقرأة سلسلـه رواياتي الماضيه كـ أجنبيات في المجتمع و الفئة مجنونه و أسطورة الموت بأفكار جديدة و غريبه هـ أنا أنزل لكم ببدايه السنه الهجريه الجديدة لعام 1432هـ روايتي الرابعه " جعلتيني مجرماً" بحله جديدة تتحدث عن الجرائم و الألغاز و الأدله الجنائيه أحببت أن أخوض تجربه الروايه البولسيه لإني أعشق التغير في تسلسل روايات ديما القطبي فكرت " جعلتيني مجرماً" كانت منذ صدرو أسطورة الموت و قد لاحضت ميل الجنس " الذكري " لقرأة الروايات فقررت أن أكتب ماهو يروق للشباب و لكني مازلت مرعوبه بإن جعلتيني مجرماً قد تنظلم من قبل الجنس " الناعم " و أكون مرعوبه بإن إبنتي الرابعه تنظلم بسببهن ...!!! و للمرة الثالثه أعترف بإني مرعوبه لإنها أول فكرة قد طرحتها في ساحة الأدبيه و لا أعلم إذا كانت سوف تنجح كـ باقي رواياتي أو تفشل فـ الحكم الأول و الأخير لكم !! محبتكم :/ ديما القطبي لتــاريخ : 1 / محرم / 1432 هـ _______
You may also like
Slide 1 of 10
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
جعلتيني مجرماً  cover
أنا فيك ضعت وهذا أجمل ضياع cover
 وصل  كابوس إلى المكان الذي هربت منه     cover
الجزء الثاني من سلسلة ملامح الغياب: هزائم الروح  cover
شظايا قلوب محترقة cover
حصون من جليد cover
( كيف أبوح بسري وانا اعشق الصمت) cover
السمراء وصاحب العكازة cover

الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)

97 parts Ongoing

الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!